ملخص مادة تاريخ الفكر السياسي S6 الواقع السياسي هي ان الدولة نشأة نتيجة للعنف والقوة، وأنها أداة تستخدم داخل المجتمع مع الشعب للردع.
تلخيص لمادة تاريخ الفكر السياسي 2 لطلبة الفصل السادس : القانون العام
استنادا إلى أولى كتاباته يتبين أن كارل ماركس قد أولى أهمية كبيرة للواقع السياسي، إلا أن إنتاجاته تتميز بندرة النصوص السياسية، ذلك أن أكثرية هذه النصوص عبارة عن انتقادات نظريات سياسية.
بعض كتابات مارکس وانجلز توضح تمكنهم من معرفة وتحليل الوقائع السياسية الماضية والمعاصرة، ، وفي هذا الصدد يمكن استنتاج ملاحظتين رئيسيتين بعلاقة مع مقاربتها للسياسة والدولة : الأولى تتمثل في استحضار واقع الدولة البروسية البيروقراطية والقمعية بين 1820 و 1847،
أما الثانية هي تمثل للدولة، نابع من فلسفة هيكل، كمحاولة لفهم حقيقة الدولة.
تميز التفكير في السياسة عند مارکس وانجلز في هذه الفترة، بنقد الأفكار المتعلقة بها، وبعدم إيلاء اهتمام للوظائف الملموسة للدولة، لتطورها التاريخي وللاختلافات فيما بين الأنظمة السياسية.
المبحث الأول: نظريات السلطة والدولة منذ القرن الثالث عشر الميلادي
ثابة التربة التي نمت فيها البوادر لاستقلالية السلطة السلاسلة ، استنادًا إلى أسس أخرى تخرج عن سيالة طرق
الاتصالات بين الدول التي لم تكن قد فرغت من الوصول إليها.
نوا كذلك في صراع قوى الإقطاع (الفيوداليات) مجال وتقتسم معهم السلطة ، وتحدّ من شرعيتهم ؛ الإمبراطورية الرومانية الجرمانية المقدسة كبديل تصوير وتوحيد العالم المسيحي ، من بين المسيحيين ؛ وقد ظهر بين المفكرين السياسيين من يدافع عن التوجه الأول ، نذكر من بيلي نف ف “دانتي” ، صاحب “الكوميديا الإلهية” (1265 + 1321) 6 () الأكويني.
الفصل الأول: علاقة بالسلطة الوظيفي
المطلب الأول: دانتي Aliguieri Dante(1265-1321)
لأننا نستمع إلاّ بالجانب الذي تعتبر الأهم في المواقف السياسية للفويل موقفه من السؤال: أي السلطتين ، الروحية أم الوظائف ، لها الصداة أ على؟
على المزيد من أنّ “دانتي” معروف بكونِه صاحب “الكوميديا الإلهية” ، إلاّ ن ه ن “فلورنس” Firenze، ولكن ، بإيطاليا ، جميعها ، تلك كانت مقسمة إلى عدة دويلات (مزدوجات وي مل وريات) ؛ وقد دخل الصراع ضد المنتصرين لأطروحة أحقية الإمبراطورية بالشرعية سلسلالا ( ) البلد البلد _) ، من جهة أخرى ؛ و انحاز “دانتي” إلى التيار الأول ، قد يعتبر من أكبر أعداء البابللم غم البابلم غم البابا “من مسيحيته.
ارتفاع الإنتاج الفكري لدى “دانتي” ، منذ سنة 1302 ، يصبّ جميعه في اتّجات ، في نظره ، الوحيدة القادرة على تصفية أجواء الحرب الأوربية ، شي كللان إيطاليا ، مشكلة ، بل كافة البلدان النامية .
أصدر دانتي ، سنة 1313 ، كتابه Of Monarchia 1313. تلاشت مع وفاة الملك هنري السابع كل آمال دانتي في ستعيد يوما ما إيطاليا ، على حساب سلطة البابا. الإمبراطورية الكونية العالمية ترتيب العدالة المثالي والسلام ، وبالاسدالي سع؆ ن. ويتبادل الأفكار للقوة ، وليس للقوة فقط. وأخيرًا ، تناول الكتاب الثالث حول العلاقة بين الإمبراطور والباباس والمترجمين والملاحين والمناسبات في جنسيته.
الإمبراطورية ، حسب “دانتي” ، طابع عقلانية وطبيعية في آن واحد ، لسلّط “م صد هدف وحيد ، ألا وهو تحقيق للجميع ؛ ولا أحد يظهر تحقيق الحه ٯدا هذا ولد فالإنسان بطبعه كائن اجتماعي” ، ميّال للعيش مع الآخرين.
ووجود نظام إمبراطوري ، إذ الملكيةيحكمها أمير (هنا يعني الامبراطور) وحيد “،
هل هذا له سلطة علنية؟
يقوم بي بي سي ، وهو أحد الأعداد ، وهو أحد الأعداد ، وهو أحد الأفبل ، وهو أحد الأعداء ، والشامل والغموض ؛ يطبق هذا في جو من الجو الحذق: “يمكن أن يطبق هذا الغلاف الجوي على الأذواق” . (…) فالملكية لمرض الدنيا “.
“(…) عندما يكفي عمل واحد فقط ، ما فائدة استخدام عدة أشخاص؟ لا لزوم له يستاء الله والطبيعة. بما أن شخصًا واحدًا فقط يفعل ذلك جيدًا ، فإن الكثيرين سيفعلونه بشكل سيء ؛ والوحدة ، الشيء يقترب من نهايته (الهدف) من التعددية ، التي يكون طريقها أطول بشكل مرئي ” .
فيما يخص ملكية السلطة الفلسطينية ، السلطة ملكية ، سلطة أمير الكون ، الذي هو سلطة ملكية ، سلطة أمير الكون ، الذي هل هل ال وحده هو؟ يمنح الشرعية “، هو الوحيد الذي يثبّت (…) ق مباشرة عنه (الله) ، وأنّ الامبراطور لا يحتاج اب الباكة.
أمّا وحدة الإنسانية وتجنّبها للحروب ، فلا يمكن أن يتحقق إلاّ فم ظل كي ظل (اطورية) ، بمعنى “إمارة واحدة ، بأمير واحد” يجمع بين سائر الملو؇ ةالأمراء:
” لقمع الحروب وأسبابها ، من الضروري إذن أن تكون كل الأرض وكل ما أُعطي لها لامتلاك الجنس البشري نظامًا ملكيًا ، أي إمارة واحدة لها أمير واحد وأن هذا الملك ، امتلاك كل شيء والقدرة على عدم الرغبة في المزيد ، وإبقاء الملوك راضين في حدود ممالكهم ، حتى يسود بينهم السلام ، حيث تستريح المدن .
المطلب الثاني: مارسيليو دي بادوا (1275-1342) مارسيليو دي بادوفا
الإمبراطورية الرومانية المقدسة (الإمبراطورية الرومانية المقدسة)كانت تحكم المناطق الشمالية من إيطاليا ، من جهة ، والبابويخ ، من جن ذ القرن الثاني عشر ؛ وظهر بعد “دانتي” فلاسفة ومفكرون أخرون يدعون إلى تغليب كفّة الإمبركيطو ع البابوية ، يقينا منهم أن هذ الأولى الحروف على تبق محصورة في مجالها ؛ ومن بين هؤلاء المفكرين “مارسيليو دي بادوا”.
الذين تأثروا بالفكر الأرسطي ، وبأفكار ابن ترجمت كتاباته إلى اللغة اللاتينية. المدافع عن السلم البابا والإمبراطورية الرومانية -الجرمانية ؛ وبفعل مواقفه هذه ، تم تحريمه (أو طرده) علت مع الملك” ، جمعتهما ؛ وذهب “مارسيل” ليعيش في المنفى في بلاط عاهل “بافاريا” ، حيث كرّس حياته ٣ اد قية السلطة السلطة في الاستقلال عن السلطة الروحية للبابا ، وشرعيب سط الامبراطورية السياسي ؛ أحد أكبر منعشي الحركة ‘ الياليكان التي تنامت على الخصوص في فرنسا ، مشاهدة مفادها استقلال الكنائس الوط رة ني The خيل من طرفهم.
ويجب التذكير بأن “مارسيل” درس في جامعة باريس ، وكان قد اختير عميدا لهن قد ّ الرّحال إلى ألمانيا ليعيش في بلاط الإمبراطور.
الفقرة الأولى: “المدافع عن السّلم” (الامبراطور)
يوازي “مارسيل” بين وحدة الرسالة التي ترسل رسالة المسيح ، ووتحدة الير لواء سلطة سياسية كونية الإمبراطورية ؛ حالة التشتت والتفرقة التي كانت تعيشها ، إيطاليا كانت تعيش في حالة التشتت والتي كانت تعيشها.
وكان يرى “مارسيل” أن “لويس الرابع “ملك بافاريا لودفيج بافاريا، الذي كان انتخب إمبراطورًا للإمبراطورية الرومانية-الجرمانية ، إذ كان الإمبراطور منتخبا من طرف أمراء الشرف ، تاريخية لا تتّسع ، لتفصيلها هنا ؛ المدافع عن السلم الأمير إلى “لورينزو دي ميديتشي” ؛ سلطة رمزية وحق على المنطقة الشمالية بإيطاليا ، لسلطة ملكية في هذه المدن كانت عقيدة باعتراف الإمبراطور بشرعيتها ، لآنهت لان ك ان الولاء ، بعد أن كانت الإمبراطورية قد احتلتها في السابق.
وكان “لويس ضد مطامع البابا” مثله مثله ، الحفاظ على هيمنته يحية ، قد يكون قادرًا على البقاء معه ، وهو قادر على البقاء معه . وفي هذا الإطار ، يمكن القول بوجود نوع من العلمانية في ٧ وقف ، حون انصياع ممثليها للسلطة الوظيفي للإمبراطور ، الضالمود ع السّلم ، وكذلك حول نظرته ، كمجتمع مصالح وكقوة زمنية محضة.
وكان مارسيليو يرى أن عدم انصياع الامبراطور للبابا لا ينقص شي؇سا ٌن ٌ ٌ الدينية أو السياسية ، بل يعترف له بمهام دينية:
“بصفتك وزيرًا لله ، ستمنح هذا المشروع النهاية التي يرغب في الحصول عليها من الخارج ، اللامع لويس ، إمبراطور الرومان ، بحكم حق الدم القديم والمتميز ، بما لا يقل عن حقك في الدم. الطبيعة الفريدة والبطولية ، وإلى فضيلتك المبهرة ، أنتم المتحركون بحماسة فطرية لا تتزعزع لتدمير البدع ، لفرض والحفاظ على العقيدة الكاثوليكية الصحيحة وجميع العقيدة الأخرى ، لتدمير الرذائل ، لنشر الحماسة للفضيلة ، إطفاء الخلافات ونشر السلام والطمأنينة في كل مكان وتقويتها
يسعى إلى إنقاذ روحه ، والسعي إلى السلام ، والسعي إلى السلام.
كوْنْمٍ مارسيل نظرية الأصول السياسية ، تشبه ما في الفلاسفة اليونانيين ، منهم أرسطو في تمييزه بين الأنّول ال نماط الفاسدة ؛ ولكنه من فكرة البحث عن أفضلها.
الفقرة الثانية: نماذج الأنظمة السياسية حسب مارسيل:
على سبيل المثال نجده عند أرسطو ، نجد عند “مارسيل”
نمط سوي | نمط فاسد |
الملكية | الطغيان |
الأرستقراطية | الأوليغرشية |
الجمهورية | الديمقراطية |
يميّز “مارسيلسو” بين المَلَكية والطغيان ، ويرى أن المَلَكية يحكمهحا ، حاويات فرد ظى بقبول الجميع ويسعى للصالح العام ، بيد أن الطغيان يكون الحكم ليغه لصص وحده الذي لا يراعي رأي رعيته ومصالحها.
وهناك الأرستقراطية التي تقابلها الأوليكرشية ؛ أقلية ، بيد أنّ الأوليكرشية ، كانت أقلية لا تراعي إلاّها مصالحها الخا صصا بالمصالح العامة.
هناك الجمهورية التي تعطي لكل مواطن الموقع الذي يستحقه ، يغما يغماب عن الصالح العام ؛ وتقابلها الديمقراطية التي ، عكس لا يفترض ، بالنظام ، أن العدد
أمّا المعتمد من طرف “مارسيليو” للتمييز بين الخطوط الأمامية والخلفية السّويّية
أساس تقدم الأمم وتطوّرها ، حيث أن السّك ين ّلم والطمأنينة والحرية ، عكس الخلاف الذي لا يجلب إلا الخراب والدّما ؛ والام الجوية
ورضا عن الصورة التي قدمتها مقابل الصورة التي قدمتها مقابل الإعلان عن فيلم حقيقي بالفعل.
نُظِرْت من نُظرة نُظرة نُشِرت نُظرت نُشِرت نُشِرت نُشِرت نُشِرت نُشِرتَ نُشِرتُها نُشِرتُ نُشِرتُ نُشِرتُ نُشِرتُ نُشْرَتُ الكُونية في القرون الوسطى.
المطلب الثالث: توماس الأكويني (1225 = 1274) القديس توما الأكويني
يعتبر “القدّيس” تماس الأكويني “ممثلا لتيار” الدومينيكان “الذي حاول أن تتجسس الفكر المسيحي والمعتقد الديني يتجسس في الفلسفة المنبثقس عن يفسّروا تلك الفلسفة تفسيرا يتلاءم مع ما يقتديه الإيمان”.
ودراسة الموضوع “ليون الثالث عشر” بأن هذا الفكر يعبّر كنيسة الكاثوليكية ؛ مؤتمر فاتيكان الثاني ( Vatican II) ، بات توماس الأكويني مرجعية رسمية للكنيسة في ونه رجال الدين.
الفقرة الأولى: التوفيق بين العقل والعقيدة
التساؤل عن طريق الرسائل الإلكترونية المقدسة ، ٣ كن تناقض بين العقل والإيمان؟
محاولة محاولة للتوفيق بين العقيدة والعقل ؛ تم التوصل إلى الوصول إلى طريق العقل ، والاتصال ، وصولاً إلى طريق الإيمان ؛ وبهذه الطريقة من أفكار ابن رشد ، يستخدمه من أفكار أرسطو ، لأنه كان يستخدم هذا روبن بين فلسفة هذا الأخير والفلسفة المسيحية ؛ وَقْرَ الْمُنْتَقِينِ وَقُرْنِ الْمُنْتَجِينِ وَقُرْعِهِ.
تسلّم فلسفة “توماس” بطيبوبة الإنسان ؛ ويشير إلى أن صورة العالم الملموس ولي العهد هي مبادئ عقلية غير ديمقراطية ؛ إن ملاحظة الكون تؤدّي إلى معرفة الله لمين بصفة عامة).
تعيين كل محللي الفكر السياسي بأنّ فلسفة توماس الأكويني فلسفة واقعي الحكومة الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الأخيرة ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الحكومية ، الأخيرة. فالحقيقة ليست خارج الإنسان ، عكس ما نجده في الأفلاطونية ، إذ يوسد الان قطعتين ، طبيعة روحية والطبية مادية ؛ فتوماس الأكويني ، يرى ، مثل أرسطو ، أنّ الإنسان حيوانا اجتماعيا وكيلذل.
الخير ؛ و أن تكون كل فعل أفعال الإنسان بالفضيلة ، وهذا شيء مكتسب في ا ر وحه عه إلى فعل الخير.
الفقرة الثانية: في الحرية والإرادة:
أفعال بشرية ، وراثة ، وحريته ، والإنسان ، والإنسان ، والإنسان ، والإنسان ، ورابطة العقل عنده غير متحكم فيها. لقد قررنا أن يخلق هذا الكائن الذي يقف وراء الحيوانات بفضل الالة ها إياها وبفضل قدرته عن الابتعاد عن النظام الطبيعي.
الإنسان حر في اختياراته ، وهو مسؤول عنها ؛ أمّا الأفعال التي تحترم الأخلاق ، فهي تؤدّي إلى الله.
الفقرة الثالثة: السياسة عند توماس الأكويني :
فكر توماس السياسي متأثر بآرسطو: مؤسسة غير طبيعية ، بالنسبة له ؛ مقتبس من الفضيلة ، وبهذا تكون للجماعة وللدولة أسس طبيعية ، مثل الأسرة ؛ ولكن للعلاقة السياسية أسس عقلانية كذلك.
يرى أن الأمور قد تكون قادرًا على الوصول إلى الوراء. ال هلية.
اقراء ايضا : ملخصات جميع مواد القانون
اقراء ايضا : ملخص مادة تنظيم المجال وإعداد التراب
اقراء ايضا : ملخص مادة المنزعات الادارية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون الصفقات العمومية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون المواريث S6
مجموعة فايسبوك للنقاش والدراسة بكل ما يخص شعبة القانون
الفقرة الرابعة: توماس الأكويني للأنظمة السياسية :
أننا جميعًا اتحادات التصنيف بين جميع تصنيفات التي توالت في الفلاطون وأرسطو.
معيار المبدأ ، أو على الأصح ، الهدف الذي يسعى إليه النظام ؛ وهكذا أربعة أهداف ، كل منها يميز نمطا معّينا:
الفضيلة و الثروة والحرية والأنانية.
– فالفضيلة تميّز الملكية والأرستقراطية ؛ الملكية إلى الوحدة ، والأرستقراطية تسعى إلى العدالة.
– أما ألأولغرشية فتتأسّس على الثروة ،
– والديمقراطية تتأسّس على الحرية.
هذا هو نمط آخر ، وهذا هو آخر نمط ، وهذا النمط من النظام الأساسي.
أمّا الأرستقراطية ، في صعوبة صعوبة وجود حكام أكفاء ، مقتدرميي ، منصالحهم الشخصية ؛ على صالح الشعب هباء.
أمّا فيما يخص الديمقراطية ، يرى منظّمة مقبولا. ولكن العدد الكبير من طلبات بلد المنشأ إلى التمثيلية ، وخطر هذا الأمر إلى أن يصبح الأمر جاهزًا للتسليم. أن تصبح بالعربية
يتم التصويت عليها من قبل تعيين أو اختيار تعيين الحكام من طرف الشعب.
أفالف فالف ها ، أو أقلّها ضررا.
توماس ، نظام يجمع بين الملكية والأرستقراطية والديمقراطية. الأفضل (الأصلح) أمّا العدالة فتتحقق بالكرامة ، وليس بالمساواة ، لأن الناس مختلفون.
وناس أن الكون يخضع لقانون واحد ، وهو القانون الإلهي ، وهو لا بد أن تكوٴد ولد ال ، فإن العدد الكبير لا يمكن أن يحقق الوحدة قحو الا ضايا متعددة ، وبالعكس ، شخص يمكن أن يكون وسيلة للوحدة ؛ أَخْتَفَتْ.
طرف ملك ، ومن تحته تأتي مباشرة فئة من حكام فضلاء ، مالكون بالحنة و يختار الشعب الذي يزاول بهذه الطريقة حقه في الحكم ؛ ولكنه يتوقّف عند هذا الحدّ.
ثلاثة قوانين ، أول منها يتض ٧ ن الأخريلقن: ال ال أ واجتنا الشر ، وهل قاننن تغيّر ، تغيّر ، إرادة الإرادة ، أزلية ولا تتغير ؛ أمّا الثاني فهو القانون الطبيعي ؛ قانون الطيران التابع للأمم المتحدة من فكر “سيشرون” Cicero الذي اثُر فيه هو ألآخر.
المبحث الثاني: بوادر الحداثة في الفكر السياسي
من مؤسسي الحداثة السياسية ، من حيث التنظير إلى القطيع؊ الواو يعتب ران المطلق ، ولو القطيع الوا يعتب ران المطلق ، ولو ماكيافيلي يخلف عن هوبس بتفضيله أو٬م المختف بعناصر الملكية.
المطلب الأول: نيكولا ماكيافيلي 1469-1527
الفقرة الأولى: دواعي الفكر الماكيافيلي
1513 يرا ، وكيف يحافظ على إمارته؟
وكان قد أهدى هذا الكتاب إلى أمير “فيرنزي” ، “لورينزي دي ميديتشي”:
جيب ماكي افيلي تلك الغاية الأسمى التي تسعى إليها وتوطيدها. والقولة التي مفادها أنّ “الغاية تبرر الوسيلة” يجب أن تفهم حيث كانت الإمارات والجمهوريات بإيطاليا ، في عصر ماكيافيلي ، تعيش روب ، والتهديدات الخارجية ، الاستقرار بسبب الثورات الداخلية ؛ عاش في مدينة ‘فيرينسي ” Firenze فترة عرفت في غضون سنين قليلة ، أحداث معينة في فترة معينة من عصرنه. وهكذا عرفت المدينة الثورة على عائلة “ميديتشي”ميديشي، ونفيها من المدينة ،
ثم عرفت حكم القس سافونارولا الذي أضطهد السّاكنة وحاول حكم متشدد يعمل حسب تعاليم المسلحية أصولي ؛ وبعدها عرفت المدينة فترة الجمهورية التي شغل فيها ماكيافيلؑ منصب مهه منصب فتى عودة “ميديتشي” إلى السلطة. الجمهورية ، كان الأمير “سيزار بورجيا”بورجيا قد احتل منطقة “رومانيا”رومانيا المجاورة ل “فيرنسي” لكي يؤسس فيها إمارة ، وكان يطمح كذل ٧ إلى احتلال ٣ د د رى بمنطقة “طوسكان ، وسط إيطاليا (” بيزا “بيزاو “سيينا” سييناو كذلك “فيرينسي”) ؛ فبعثت الجمهورية من أجل إقراضه بس وكان يكون مقابله ، وكونه ، وكونه ، وكون لقاءه ، وكونه ، وكونه ، وكونه ، وكونه ، وكونه ، وكونه ، وكونه.
الأمير سيزري بورجيا وأختة لوكريشيا وأبيهما البابا الاسكندر السادس
سيزاري بورجيا سيزار بورجياهو حزمه وإسراره على توسيع إمارته الجديدة لأن الهدف الأساس عند ماكي وان ذا.
سيزاري بورجيا إلاّ من كونه إبن البابا “إسكندر السادس” لم يكن ، هو الأخر ، رمزا للف “وعظيم ، تحرّكه جرأة وشجاعة عسكرية تظهر له كل معها لخدمته ؛ وجنوده يحبّونه ؛ كل هذا ؊جعل موده من ف منه ” .
بفضل أبيه البابا ، أسقف “جول الثاني” ، انهارت مة صهره ملك “نافار”نافارا(شمال اسبانيا) ، ويدخل بذلك في خانة النسيان.
“إن السبب الذي يجعل إيطاليا ليست في نفس الوضع ولا تخضع لحكومة واحدة ، سواء الملكية أو الجمهورية ، هي الكنيسة وحدها التي امتلكت السلطة الزمنية وذاقت طعمها ، ومع ذلك ، لم يكن لديها ما يكفي من القوة ولا الشجاعة الكافية للاستيلاء على بقية إيطاليا ، وجعل نفسها ذات سيادة عليها. لكنها من ناحية أخرى لم تكن أبدًا ضعيفة بما يكفي لعدم تمكنها ، خوفًا من فقدان سلطتها الزمنية ، من استدعاء مساعدتها بعض الأمير الذي جاء للدفاع عنها ضد الشخص الذي كان سيستسلم. هائلة لبقية إيطاليا “
لهذا كان يرى ماكيافيلي أنّ سبب تشتت الأمة وخرابها هلت الكن ي رع الفتنة والتقسيم في البلاد: “إذا لم تتمكن إيطاليا من التوصل إلى أو ن ن حت سلطة جمهورية واحدة ، أو أمير واحد ، فالسبب في ذلك لا بح؊ ع ٧ إله البابويّة أصبحت قادرة على الحصول على قوة (…) تظهر لها قوة (منافسة) في إيطاليا ” . أكثر من هذا ، يرى ماكيافيلي أن السلطة والوظيفة للبابوية من الرل؊ا. وقد أصبحت أكثر شراسة ، خطرا على مستقبل إيط.
إيطاليا في عصر ماكيافيلي
الفقرة الثانية: من هو الأمير؟
الغاية من وراء كتاب الأمير وإهدائه إلى “لورينزو دي ميديتشي” كانت أوية ج: اسئلة ميديتشي ، حيث سجن و تم نفيه من المدينة بعد عودتها إلى السلطة ؛ للأمير “لورينزو” ، لعلّهّه الأمير القوي ، الموح لما حلم بمثله لإيطاليا. الأولي هو “الإمارات” ، وليس الأمير ؛ ويقول ماكيافيلي: “(…) قمت بتأليف كتيب De Principatibus، وكيف نكتسبها ، وكيف نكتسبها ، وكيف نفقدها ؟ ذلك من حكم.
وير ماكيافيلي وير أن يستميل الأم أو العرف ويساعده على ذلك عبر موافقته لعادات وتقاليد شعبه. بإيذائه إلى ظروف رعيّته ؛ فالثورات التي تقع دون سفك الدماء تكون دائما في الشعب.
أنّ المساواة ، وهي تعني أن تكون الجميع نون ؛ كما يرى الملكية أن يكون مكفولا ، ولو مبدئيا.
أهم الكتب التي هيأتأت إلى تناول جديد ، بعيدًا عن الدّين ، بعيدًا عن الكتب التي ترسلها الرسائل التي دشنت المنظور سسة المراسلة ، ماكيافيلي ، الأب الروحي ، السلطة.
ويجب أن نلاحظ أنّ ماكيافيلي لا يشجع على استعمال العنف بطريقة لا متمناههي ، ولكن فقط عند الضرورة.
وقد أراد ، أن يكون ملكا ملكا لدفاع عن دولته. وقد أصبح أصبح لبرهة من الزمن ، واستعمال الصرامة ، من جهة ، واستمالة الشعب ، من جهة أخرى.
ذا لأفضل ؛ يجب أن يكون ذو معرفة جيدة بشعبه ، وأن يكون مهتما بصورته أماما ، لمو ن كو ي ٨ من طرفه ؛ ، ونسخ ، شارك ، ، ، ، ، ، ، ، الإق ، ، ، ، ، ، ، ، صح ، ، ، صح ،.
تركيز ماكيافيلي
ركّز ماكيافيلي على ما سمّاه الفضيلةù إنشاء الدول ، والحفاظ عليها . الفضيلة المثالي للأمير ؛ نمط سلوك الجندي في المعركة الذي يكشف عن بعد نظر وضبط للنفس ، و رب اس ، وتصميم وعزم وحسم وتعلّق بالهدف وشجاعة وجسارة وقوة ” . والقوة ، أن تكون مركزًا لتحترم القيم والأخلاق ، يثير حقدهم.
” ومع ذلك ، يجب على الأمير الذي يريد أن يجعل نفسه خائفًا أن يفعل ذلك بطريقة ، إذا لم يكتسب المودة ، فإنه لا يجتذب الكراهية أيضًا ؛ وهو علاوة على ذلك ليس مستحيلا ؛ لأنه من الممكن جدا أن نخاف وأن لا نكره. وهذا أيضًا ما سيحققه بالتأكيد ، بالامتناع عن الاعتداء على ممتلكات رعاياه أو على شرف زوجاتهم .
ولكن نموذجه الجمهوري عبارة عن نظام مختلط بشيء من الملكية ؛ رأساً على ما يمكن أن يكون قد رأيته ، إلا من طرف شخصيات قولة ، قا د مها ؛ معدل وضع أمله في أمراء عائلة “ميديتشي”.
، وأخذ عن “بوليبوس”بوليبيوسأن الدول تتغير ، وأنّ الانهيار والانحطاط يتلو فترة الرّفاه ، وأيرّ هذا غ تشكل دورة تعيد نفسها. الرمز اعتباره الثاني عشر من كتاب الأمير استنساخ لألأمير.
هناك ثلاثة عوامل مشتركة بين الجمهورية والملكية:
وجود سلطة إدارية مركزية قوية ،
-وجود طبقة عليا أو نبيلة (قد تكون مؤسسة في مجلس أعلى) ،
-وجوب التعامل مع الشعب بحسن نية ، لآن ذلك ضروري لاستقرار الحكم ولاستم؇.
في النظام الملكي أو الأميري ، السلطة متمثلة في شخص واحد ؛ وهناك نوعين من الملكيات ، وراثية ، ومنتخبة.
في هذا النمط ، لا بد من قوانين وجود قوانين في تنظيم العلاقات بين الملك ّتهم وسلطاتهم ؛ وهذا ما تم إثباته.
ويرى أنّ الديكتاتورية يمكن أن تضمن الاستقرار ، إذا كانت هذه الديكتاتورية يمكن أن تتحوّل إلى استبداد ، أو استبداد ، حت؉ لو نشأ ٪ عل رية ؛ ولا يجب أن تدوم الديكتاتورية طويلا. ولكنه في “المقللات حول عشرية” خطاب في عقد ليفينمطه شكله جمهورية ، ويرى أنها من الحكم.
وما تبقى من كتاب مسألة مسألة السيطرة على الجماهير (19) ، ومس أ لوداعة والصرامة معا (الفصل 22).
المطلب الثاني: توماس هوبس (1588-1679) توماس هوبز
عاشت إنجلترا في عهد توماس هوبس أصعب وأحرج فترات تاريخها السياسي. سنة 1603 توفيت الملك “أليزابيث الأولى” يثا مباشرا للعرش ، فخلفها ملك سكوتلاند ، “جاك الرابع” ، ابن قد سجنتها ، ثم أعدمتها “إليزابيث” سوف تكون وريثة العرش ويدين بالكاثوليكية ، عكس الملكة التي كانت تنتمي إلى ٧ نيسة “الأنتجليكة” أسسها أبوها الملك مانية.
وبعد أن توضع في المرتبة التالية ، وبعد أن توضع في المرتبة الثانية انتعاش في أزمة في آخر سنوات ملكه. وقد طالت هذه الأزمة فترة ملك ابنه “شارل الأول” (1627-1992) فس أمريكا أبيه ، في
مؤيّدي ومؤيّدي الملكية ، 1642-1642 و 1648 ؛ 30 يناير 1649.
كان لشارل الأول ابنا قد بعثه أبوه خارج انجلترا ليعيش في كنف عائلت أ من نفسها أميرة ابنة ملك فرنسا “هنري الرابع” ؛ عاش بعد وفاة أبيه في المنفى ، بهولندا ، وبباريس ، وهناك كان “طوماس هوبس م” ع لم ؛ أن نقول أنّ “هوبس” عاش كشاكل عدم الاستقرار من أجل المن سة من أجل السلطة حول قرب ، وهذا ما أثر في فكره وحلته وحلقته
“كرومويل” ومارس ديكتاتورمة حقية و بعد وفاته تولى السلطة ابنه “رل الثاني” ليتولّى عرش أبيه. : انت فترة فترة حكمه صعبة ، ولكنها كانت الفترة التي تبنى فيها البرلمان ، سنة ،1679 قانون “الهابياس كوربوس” المثول أمام القضاءالتي تعتبر أول وثيقة تحمي.
في هذه الظروف الصعبة والمتقلبة بالنسبة للملكية في إنجلترا ، عاش طو ٣ ماا ف كتابه الشهير The Leviathan الذي يعتبر بيان ومرافعة للدفاع عن الاستبداد الملكي وشرعتنه.
اعتبر هوبس الفيلسوف الذي مثل أكثر من فلسفة الاستبداد ، ومنظلة ولد ، يعتبر من مؤسسي النظريات السياسية الحديثة التي تعتمد على ارد ماعي من نمط تبرير نمط معين من الحكم.
نمط الحكم الذي يراه الأنسب السلم والاستقرار.
الفقرة الأولى: حالة الطبيعة عند هوبس
حالة الصورة الحقيقية في مجلة مجرّد. حالة حالة يون ، حالة شبه ، وهي حالة تفعل فيها حالة في حالة ، حالة يشاء ، حالة شبه ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ، حالة ،
من أجل الخروج من هذه الحالة ، لابد ، في نظره ، من عقد اجتماعي ، الهدف ي قه منه السّلم والطمأنينة.
يكوّنون الأفراد ، بهذا التجمع ، مجتمعا وينشؤون دولة (جمهورية).
وحشوينة الدولة ، وجعلها تكمن السيادة إمّا في شخص الملة ، أو فٰ جم ة ، صغتولىّ خدمة المصلحة ، مصلحة الشعب ، ويصبحون الآخر ، رعايا له.
يكتب هوبس في “الليفياتان”: “كل ما يترتّب عن زمن الحرب الذي يكون فيه فيه الإن س نسان ، ناتج زمن زمن فيه البشر بدون أمن ، ما عدى الأمن الذي توفّهره قهره قهره الإبداع ، الحالة الحالة (حالة الطبيعة) الصناعي ، نتائجه غير مضمونة ، وليس هناك الكثير للمنتوجات عن طريق البحر (…) ولا آداب ، مجتمع ، وأكثر من كل هذا ، هناك الرعب المستمر وخطر العنيف ؛ فحياة الإنسان (في حالة الطبيعة) حياة حياة ياة فقيرة وقرفة وقصيرة “.
لذلك ، العقد الاجتماعي ، وإنشاء الدولة التي هي الحلّ.
ومن ثم ، فإن خير الشعرين والصلاحيات في المملكة العربية السعودية.
فهوبس متشاءم من الطبيعة البشرية التي لا يمكن في نظره ردعها إل؊ّ بس وط ط لقة ؛ والهدف من هذا هو إرساء السّلم.
الفقرة الثانية: حداثة فكرة العقد الاجتماعي .
إذا كان هوبس يعتبر منظر منظر الدولة الاستبدادية والحكم المطلق ، الدملة يعتب يعتب السياسي الحديث ، بعد ماكيافيلي ، لأنّه جعل جعل جعل أساس شرعية الدين ، أو الوراثة ، بل الإرادة المشتركة التي تتجسد في العقد الاجتماعي.
كتاب “الليفياتان”:
الكتاب مقسم إلى أجزاء:
1- الإنسان
2- وشروط الجنسية المطلقة أحسن نمط من أشكال القانون الأساسي
3- الجزء الثالث مخصص للمعارض الطاعة، ويطرح السؤال: هل طاعة الدولة تتناقض مع الطاعة تجاه السلطة؟ السلطة الوحيدة التي توجد السلطة هي السلطة الوحيدة التي توجد السلطة المحلية ؛ ويتبنى هوبس هنا نفس الموقف الذي أسّس له ماكيافيلي في هذا الموقف.
4- الجزء الرابع يهم ما يمكن أن تسير عليه حياة الإنسان إذا خرج عن ة نولد وذ لوحيد الذي يراه هوبس مناسبا ، وخرج عن المجتمع ومن العقد الاجتماعي ؛ يرى هوبس أن هذه الحالة الحالة ستتحول إلى الحياة فوق الأرض.
لم يفعل ذلك ، و “جون جاك روسو”. وعلى الرغم من أن ذلك ينتهي بفكرة الدولة القوية ، فإن هذه الدولة تمثل إرادتهم وتخرجهم من حالة الراب التي كانفٴ يع ن الة الطبيعة.
فالدولة التي ينظر إليها ينظر إليها هوبس ، على الرّغم من أنّها استبدادية ، إلاّ أنّه ، إلاّ أنّه من فعلّها ، ألا وهو العقد الاجتماعي. لا يجوز الخروج من الخارج.
الفقرة الثالثة: مركزية السلطة في فكر هوبس:
ليو شتراوسيقول أنّ كلمة السلطة تلخص فكر طوماس هوبس ؛ ويعد فكره ، في هذا المجال ، امتدادا لفكر ماكيافيلي. ويفهم المصطلح بمعنى سلطة إنسان على إنسان آخر ، وهذ هو المعنى الذي نا ده عند فيلسوف مثل “فوكو”.
الإرادات جنة والمتجسدة في الدولة ك فوق خرى. ويستحسن لديه الحق في استعمال جم؊ج اللج ل ؛ إرادته ؛ لأنّه الضامن الوحيد للمصالح العامة. ولهذا يقال على هوبس الدفاع عن حقوق الملكية وخذه السلطة تجد شرعيتها في أن تكون قادرة على الثقة من أجل تنازل الجسم قه عقن ك صالح الحاكم
” من ينقل حقًا ينقل وسائل التمتع به بقدر ما في وسعه. على سبيل المثال ، من يبيع الأرض يفترض أن يمر على العشب وكل ما ينمو عليه ؛ وكذلك من باع طاحونة لا يمكنه تحويل مجرى الماء الذي يجعلها تعمل. وأولئك الذين يمنحون الرجل الحق في الحكم بصفته صاحب السيادة ، من المفترض أن يمنحوه الحق في جباية الضرائب للحفاظ على القوات وتعيين قضاة لتحقيق العدالة .
المبحث الثالث: الأسس الأولى للديمقراطية الحديثة
مع جان لنظام الشمولي ، وليس للديمقراطية؟
يمكن وضعوا الحرية في قلب قضايا الحرية .
المطلب الأول: مونتيسكيو 1689-1755
يرى “ريمون آرون” أنّ مونتيسكيو كان يريد أن يبيّن أنّ الإنسان لم يكن يم ، يم ، يّالا للحروب ، في حالة الطبيعة ، كما كان يظن هوبس ؛ الحرب ، بالنسبة له ، ظاهرة اجتماعية ، أكثر منها إنسانية ؛ وهذا يعني أن الحرب نشأت مع نشأة الأخطاء.
كانت الحرب وعدم مساواة ظاهرتين بالطريقة المحلية وي مونتيسكيو في هذا مع “جان جاك روسو” ، حيث أنّه لا يريد إلغاسء عد ٧ مختلف دائية ، مثل روسو ، ولكن فقط من حدّتها .
حالة الطبيعة ، أم في المجتمع ، مرتبطو بود ن حكمها وتنظم معناها ؛ والأهمية التي تكتسيها هذه القوانين هي فنية مونتيسكيو يبحث عن كتابه “روح القوانين”.
الفقرة الأولى: القوانية
الفصل الأول من كتابة “روح القوانين” إلى التمييزين بين الطبيعية.
1. القوانين الطبيعية:
لكي نتعرّف عليها ، أن نعرف الإنسان قبل نشأة لاخطاء ؛ الحالة العامة التي تعيش حالة مثل هذه الحالة. والقانون الذي يدفعنا في اتجاهه هو أكث؊ قانفون الأهميّة.
ومن قوانين الطبيعة ، معرفة الخالق عن الأكل.
وكان كان في مونتيسكيو إنّه كان يرى بأنّ الخوف الذي كان هوبس يراه مهيمنا على حالة الطس؊يعة ، لأن الناس لم يعرفوا الخوف إلا في حالة المجتمع. لكن ، انظروا ، انظروا ، حيوان ، حيوان ، حيوان ، حيوان ، وآخر من نفس فصيلته ، فالخوف يدفع الناس. فالبحث عن التقارب يشكّل القانون الطبيعي الثالث.
أمّا القانون الطبيعي الرابع ، فهو العيش في المجتمع.
2.القانون العام الوضعية:
بمجرّد أن يكوّن الناس مجتمعا ، يفقدون الإحساس بضعفهم ؛ وتنتهي المساواة بينهم ، لتبدأ الحروب ؛ وكل مجتمع يحس بقوّته ، يخلق حالة حرب دائمة بين الأمم.
ثم أنّ الفرد داخل كل مجتمع يمتلكون الفرصة في الإحساس بقوّتهم ، ويبح تلل تولح ، وهذا يخلق جوًا من حرب. وهتان الحالتان هما اللتان تؤسسان القوانين الوضعية ؛ وكذلك الأمر ،
“في (حالة الطبيعة) ، يشعر الجميع بالدونية ؛ بالكاد يشعر الجميع بالمساواة. لن نحاول مهاجمة بعضنا البعض وسيكون السلام هو القانون الطبيعي الأول. […] بمجرد أن يتواجد الرجال في المجتمع ، يفقدون الشعور بضعفهم. تنتهي المساواة بينهما وتبدأ حالة الحرب. يشعر كل مجتمع معين بقوته ؛ الذي ينتج حالة حرب بين أمة. يبدأ الأفراد في كل مجتمع في الشعور بقوتهم ؛ يسعون إلى تحويل المزايا الرئيسية لهذا المجتمع لصالحهم ؛ مما يجعل حالة الحرب بينهما.
الفقرة الثانية: مضمون روح القوانين
يمكن أن نبيّن أربعة أجزاء كبرى في الكتاب:
لأنماط هذه النماذج ، وهي عبارة عن رحلة متنقلة ، وهي عبارة عن رحلة متنقلة متنقلة.
الجزء الثاني (الفصول 14 إلى 19) عة الحكم ، وهي تخص تأثير المناخ والأرض على الناس وعلى أعرافهم مجلس.
الجزء الثالث (فصول 20 إلى 26) ية والدين) وتأثيرها على الأعراف والتقاليد والقطاع العام.
الجزء الرابع الكتب: مخصصة لدراسات للعصر الروماني وللفيودالية.
فصل 19
الفصل من الكتاب 11 حول دستور إنجلترا ؛ هل هذا الكتاب حرر بعد سفر مونتيسكيو إليها.
نماذج الحكم ، المثال والثالث منهج أرسطو في هذا المجال ، محل اعتباره عالم اجتماٹ يبحث عن توضيح تعددة على الأعراف والعادات وبيت ضيافة الحكم والدين …
الفقرة الثالثة: تصنيف مونتيسكيو لأنماط الحكم:
يميز مونتيسكيو ثلاثة أنواع من الحكم:
-الجمهوريةجمهورية
-الملكيةالملكية
-الاستبداد الاستبداد
كل من هذه الأفكار ترعرع في بطبيعته تبدأ الحكم:
– طبيعة الحكم هي التي يجعل منه ما هو عليه ،
– نمط من نموذج من نموذج لسلطة ، الموضوع الأخير منسجمة.
وهكذا ، فالفضيلة هي مبدأ الجمهورية ، وهذا يعني أن الناس في ؊ّلجمهو ون حتما بالفضيلة ، بل فقط يجب عليهم ذلك ، وأنّّ الجمهوريات لا تكون إذا كان الناس فضلاء.
وباعتباره كل نمط من الموجودين في هذا الاتجاه
– فالحكم الجمهوري هو الذي يكون فيه الشعب كجسم ، أو طرفه ، هو الذي يملك يملك
( السلطة السيادية) ؛ يتجسس ويمارس يمتد إلى كومبريت كومباني ، الل أرستقراطية والديمقراطية.
– النطاق المعياري الممتد على النطاق العام
– هذا النمط من النمط الذي يحكم عليه نمط واحد فقط.
و تعلن أن نلاحظ انّ تصنيف مونتيسكيو تعتمد معيارين: عدد من يمستلوطك ريقة التي تمارس بها.
وكل نموذج يتميّز بمبدأ ، أو بإحساس ؛ وهناك ثلاثة أنواع من الأحاسيس ، كل منها يضمن استقرار الصورة النموذجية يلتمس:
– الجمهورية بالفضيلة ،
– الملكية العامة بالشرف ،
– الاستبداد مرتبط بالخوف.
الرسم البياني ، يمكن أن نقول أنّ:
– الجمهورية مبنيّة على المساواة ،
– الملكية مبنيّة على التّمايز (المساواة في المساواة) ،
– والاستبداد مبني على المساواة ، لكن في العبودية ،
والفضيلة الجمهورية ليست أخلاقية ، بل سياسية محضة ؛ احترام القوانين وولاء الفرد للجماعة ؛
الوضع الاجتماعي؛ الامتيازات الامتيازاتوالدرجات _، وكذلك نبل الأصول ، لذلك يمكن أن نقول أن المساواة في نظر مونتيسكيو ٧ طب قية ، وليست مطلقة ؛ و كان الطموح شيء قبيح في الجمهورية ، و يبدو محمود في الملكية.
والشرف ليس من مبادئ الاستبداد ؛ في هذا النظام ، الناس كلهم سواسية ، لأنهم كلهم عبيد ؛ (نموذج الاستبداد الشرقي الذي كان يجسده s والفرس الفرس).
الديمقراطية والارستقراطية نموذجين مختلفين ينتميان إلى ال؆م؇ ؊قلجمه: يلجمه يلجمه ترب من النموذج الأرسطي ، إلاّ أنّ أرسطو لمعرّف ، حسب مونتيسكيو ، كيقح كيق كيق ة التي لم تتحقق إلا في الملكيات الأوربية. حقوق_ من_المشاهدة وهذا ما يجعله معروفًا بأعمال السيء السيء (ريمون)؟
الامبراطورية كبير ، وأن تكون السلسة ف يه.
الفقرة الرابعة: الحرية عند مونتيسكيو:
خص£ ص مونتيسكيو الفصلين الثاني والثالث من الكتاب الحادي عشر من روح ال ٧ ني شكلة الحرية،
يستطيع الفرد أن يفعل ما يمنعه ، لكن تسمح به الحرية في الكريسماس.
“فالدستور ، يكتب مونتيسكيو ، يجب أن يضمن ألاّّبر أحد الأشياء على فعل أشياء عله ، وكذلك ألاّ تفعل الأشياء التي تسمح بها ، إن أراد ذلك”.
والحرية السياسية.
ما هي نتائج هذا على المجال السياسي؟
الفقرة الخامسة: الفصل بين السلط اضمان الحرية
تبيّن لنا أن لديه سلطة ، يميل إلى استعمال سوءها ؛ و لكي تستعمل بشطط أخرى ، “توقفها سلطة”.
يمكن أن يقوم بعمل الرئاسة (السلطة) يقها بنفسه.
حرية السلطة السلطة غير عادلة (…) السلطة التشريعية للسلطة: “السلطة السلطة غير عادلة (…)
أو نفس ، سلطة سنّ القوانين ، وسلطة السلام.
يجب أن يكون هناك بين الحلقة الثلاث ؛ ولكن ، بما أنّ كل واحدة منها لديها القدرة على إيقاف آخر ، ستكلتّ ماب عمل معا ، على التعاون ؛ الأسس النظرية البرلمالي ع تعايش السادة الثلاث. هذه النقطة بالذات نجد اختلافًا بينه وبين “جون لوك” اختلافا طفيفا ، حيث لا يتكلم إلاّ عن سلطتين.
>> لن نتكلم عن نظرية المناخ وعن العبودية في نظر مونتيسكيو
المطلب الثاني: جون لوك جون لوك 1632-1704
يعدّ جون لوك من ممثلي أكبر التيار الليبرالي ؛ لذلك ، العقد الاجتماعي لحماية الملكية ؛ إنّ الناس يتوخّون ، حين يكوّنون مجتمعا ، أن ينعموا بملكيتهم في أمان وس “. لذلك يحتاج الناس إلى حكمتسند إليه مهمة حل النزاعات التي يمكن أن تظهر بينهم ؛ الكومنولث _هو إنشاء سلطة شرعية يخوّل لها سلطة وضع قوانين تخضع لها الجميع.
لقد كانت السلطة التشريعية الأساسية إنّها مقدّسة في نظره ؛ التي تسمح بالتحديد بالتمييز بين الطبيعة وحالة المجتمع المدنف ، وبالتالي ذا يعني السياسي. حين يجتمع الناس على هذه الطريقة ، في حالة يسود فيها القانون الون الوض لقانون الطبيعي:
حالة الطبيعة في المجتمع المدني يؤسسون حكماقم بتحقيق حل النزاعات ورفع الظلم حالة الطبيعة في حالة وجود حالة الطبيعة والحالة هو المشرع .، و تأسيس هذه الوظيفة يعني المرور إلى المجتمع المدني.
وتبقى نظرية السلطة الفلسطينية بالسلطة السلطة المؤيدة للسلطة السلطة الوطنية للسلطة المحلية. وهي سلطة التشريع التي يملكها المجتمع ويزاولها عبر الأغلبية المنتخبة المنتخبة وهكذا ، يتحول الحسم المجتمعي إلى حكم. المفهوم هو الغالب على كتابه المعاهدة الثانية للحكومة المدنية؛ يجعل جون لوك من الشعب التي تمتلك السيادة.
“إن الله خلق الإنسان منه ، وجعله يجعله إنسانا ميّالا إلى الحياة في مجتمع مدني” ، أطفال ، وبعد ذلك. أو سياسي ، لأن العبيد حرب عادلة ومشروعة فقدوا حقهم في الحياة الملكية ، قانون الملكية ، أعضاء المجتمع المدني الذي هو مجتمع أحرار.
الفقرة الأولى: ما هو المجتمع السياسي؟
نفس ولدوا أحرارا وسواسية (نفس المنطلق الذي سنجده عند روسو) الجريمة تستحق ذلك.
الموضوع الذي يتنازل أعضاؤه عن حقهم الطبيعي وبهذا التنازل المجتمع هو صاحب السيادة ومكمنها ؛ تسنّ القوانين باسمه ، وتخوّل لبعص الأشخاص مهمة مهمة.
“الذين تتراوح أعمارهم بين قوسين و لأول مرة في بداية ،”
حجة النزاعات وحرية المجتمعات ؛ ويبقى لوك مبهما حين يقول “هذه هي السلطة التشريعية” (فقرة 88).
يشتمل على مجتمع مجتمع طاقتهم ، طاقتهم ، طاعتهم ، شباب ، وأصحاب الأمر ، طاعة ، طاعة ، طاعة ، شباب ، وأصحاب الأمر ،
يصنّف جون لوك من ضمن الفلاسفة الليبراليين الذين يتبنون الفكر اللقيبر ط في الجانب الاقتصادي ، ولكن كذلك في الجانب السياسي:
أن تصف الحكم المحلي.
إنّ الملكية المطلقة التي تحتكر كلا السلطتين تعدّ من أن تمارس عليهم سلطتها.
الفقرة الثانية: الأهداف من وراء المجتمع المدني:
الهدف الأساسي منه هو الحفاظ على ممتلكات الناس:
1- The وضح ما هو العدل ، وما عكسه ؛ مرة أخرى ، حينها ،لمس ، مرة ، اختيار مرة ، اختيار مرة أخرى عند “لوك”.
2- ينقص حالة حالة الطبيعة الشيء الذي لم يفعله هو الحاكم مة.
3- ينقص في حالة الطبيعة حكما (القضاء) ات بين الأفراد.
الفقرة الثالثة: السلطة
تم تحديد ما تم اختياره من قبل في السلطتين والتنفيس.
إذا ظن أحد أن السلطة المطلقة ترفع من قيمة الإنسان ، يكفي قراءة التخبط نع بالعكس ؛ إن زيادة تكلفة الإصدار الجديد ما نوع من يمكن أن يحصل عليها حاكم مطلق؟
الفقرة الرابعة: انماط الحكم
أنماط مختلفة من الحكم:
– الديمقراطية ، وهي حكم الشعب (المجتمع السياسي) (فقرة 132) من يكلّف بسنّ القوانين ومن يكلّفها ؛
– فئة الأرستقراطية
– ملكية ، وهي التي تعطى لها السلطة إلى شخص واحد ؛ أن تكون الملكية وراثية ، وأن
– كانت انتخابية (الإمبراطورية الرومانية الأثرية).
الفقرة الخامسة : في الفصل بين السلطتين والتنفيذ (الفصل الع)
دائمة ، أو فقط مؤقتًا ، إلا أن السلطة هذه لا يمكن أن تمارس نشاطك في أستراليا ، وعلى ممتلكاتهم ؛ الهدف من السلطنة ، هده الحصريات ، ولكن ، لا سلطة ، الأمر الذي يسمح لك بتحقيق أهدافك. من جديد حالة الطبيعة لا تنقضي.
ما هي إلا قوانين ، وعلوم ، وعلوم ، وعلوم والهدف الأساسي من القانون الطبيعي.
هل ترك الناس حالة الطبيعة وحرياتها من أجل أن يستعبدوا في مجتمس هم مو؟
السلطة ملكه يملك وحده صلاحية الاختيار من سيكلفه بممارستها.
أن تتّسم بالثبات الاستقرار ، وأن تكتسسي طابع مزا مزا السبة للجميع الإجراءات ؛ ولهذا يتم الفصل بين السلطتين والتنفيذ.
حين تكون السلطتين قيد التنفيذ والتنفيذ ، أو السلطة التشريعية ، أو السلطة التشريعية ، أو السلطة المحلية ، أو المصلحة العامة. وفي هذا يكمن مبدأ توزيع الاختصاصات بين السلطتين. في حالة وجود حالة أو حالة أو حالة احتياج أو غياب السلطة الفلسطينية ، أو في حالة أو استئصال السلطة الفلسطينية.
يمكن أن تكون السلطة التجارية.
مجموعة أخرى من المجتمع ، وهي قابلة للتدخين المبدأ هو الذي يتأسس عليه قانون الحرب ؛ القوة الفيدرالية ، التي أسماها بالسلطةالتي تشير إلى أن طرازيًا في مواقف الدول الأخرى.
المطلب الثالث: جان جاك روسو 1712-1778
1. بأي حق الدين السلطة؟ وطبقا لماذا يأمر الناس السلطة؟
من أجل معرفة أفكار أفكار الموضوع ، يمكن الاكتفاء بكتابه “العقد الجاالعقد الاجتماعي، ولكن يمكن الاستعلاء “خطاب حول أصول التفاوت بين الناس”.
الفقرة الأولى: في مسألة عدم المساواة:
يميز روسو بين صنفين من عدم المساواة:
– عدم مساواة سياسية وسياسية ، وهي تختلف حسبا الأزمنة والأماكن ، وهي ثقاف.
فما هي جذور عدم المساواة السياسية؟
يكتب روسو ، أنّها ليست إلاّ نتيجة عدم المساواة الطبيع ٩.
وأن يكون الأقوى هو الأكثر ثروة والأكثر سلطة ، ول ٧ ن الأمر لّإل كذن: الأمر لّإل كذن ينون على السلطة ويحكمون ويحكمون ويحكمون ويحكمون عليها. يختلف موقف بيعية المسيطرة الأرستقراطية ، ولا يختلف كثيرًا عن نظرية حول العبودية الإرادية .؛ إنّ الذين يحكمون لا يتوفرون على السلطة بحق إلهي أو طبيعي ، يكتب روسو.
كيف إذن وصل الشعب إلى حالة أدخل فيها نفسه في شباك العبودية؟
يصف روسو الإنسان في حلة الطبيعة بأنّه كان قوي ، ولكن كذلك ضعيفا باولنس كذلك ، وكذلك البيئة الأخرى ، حالة الطبيعة مي لا خير والشر ، وهو ليس بكائن أخلاقي ، ولا يهتم احة. وكونه عنصرًا: الشعور بالشفقة تجاه الأخرين والحفاظ على نفسه.
أمّا عدم المساواة ، فهي لم تكن جليّة في حالة الطبيعة.
وبعد ذلك يهتم روسو بجذور عدم مساواة:
إن اقتلع الأوتاد أو ردم الحفرة وصاح: حذار أن تصغوا إلى هذا المحتال ، فإنهم يحذرون من أن تصغوا ن لو الثمار للجميع ، وأنّّ الأرض ليست ملكا موقف “؛
” “أول من أحاط بقطعة أرض ، أخذها في رأسه ليقول: هذا ملكي ، ووجد أناسًا بسيطين بما يكفي لتصديقه ، كان المؤسس الحقيقي للمجتمع المدني. ما هي الجرائم والحروب والقتل وأية بؤس وأهوال لم ينج منها الجنس البشري ، الذي كان يرفع الرهانات أو يملأ الخندق ، ويصرخ لرفاقه: احذروا من الاستماع إلى هذا المحتال! تضيع إذا نسيت أن الثمار للجميع وأن الأرض ليس لأحد. ولكن هناك احتمال قوي بأن الأمور قد وصلت بالفعل إلى درجة أنه لم يعد بإمكانها الاستمرار كما كانت ؛ بالنسبة لفكرة الملكية هذه ،
اعتمادًا على العديد من الأفكار السابقة التي كان من الممكن أن تنشأ فقط على التوالي ، لم تتشكل دفعة واحدة في العقل البشري. كان علينا إحراز الكثير من التقدم ، لاكتساب الكثير من الصناعة والمعرفة ، لنقلها وزيادتها من عصر إلى آخر ، قبل الوصول إلى هذا المصطلح الأخير من حالة الطبيعة. لذلك دعونا نأخذ الأمور من الأعلى ونحاول أن نجمع معًا تحت وجهة نظر واحدة هذا التعاقب البطيء للأحداث والمعرفة ، في نظامها الطبيعي. »
انطلق من هذا المستثمر من هذا الشخص إلى حقوق الملكية ؛ في زمنه ، ملكية الأراضي.
حالة الطبيعة:
إضافة إلى ما تم الإشارة إليه في حالة وجود حالة في حالة حالة بحالة بحالة جيدة. هذا هو مفهوم العقد الاجتماعي الذي يعبّر عنه ليلاً.
إنّ المشكل الأساسي لدى روسو هو البحث عن المبادئ التي يمكن أن يؤسس عله ي نعله ؛ قام بالإعلان عن حالة الطبيعة.
الفقرة الثانية: حالة الطبيعة وحالة المجتمع
The الإنسان: “إذا كان الإنسان قد فقد امتيازات امتيازات كان لك كسب أشياء أكبر منها:” لقد تم رفع روحه وحالة المجتمع المدني “:” إن الم واستبدالها بالإحساس بالعدالة ، وإعطاؤه لسلوكياته ما كان بالعدالة ، وإعطاؤه لسلوكياته ما كان ؊نقصّا أ من أ “.
هذا الانتقال من حالة الطبيعة إلى الدولة المدنية ينتج في الإنسان تغييرًا رائعًا للغاية ، من خلال استبدال العدالة بالفطرة في سلوكه ، وإعطاء أفعاله الأخلاق التي كانت تفتقر إليها سابقًا (…) على الرغم من أنه يحرم نفسه في هذه الحالة من العديد المزايا التي يستمدها من الطبيعة ، ويستعيد مثل هذه الميزات العظيمة ، ويتم ممارسة قدراته وتطويرها ، وتتوسع أفكاره ، وتتجلى مشاعره ،
وترتفع روحه كلها إلى هذه النقطة التي ، إذا لم تتدهور انتهاكات هذا الوضع الجديد في كثير من الأحيان دون تلك التي خرج منها ، يجب أن يبارك بلا توقف اللحظة السعيدة التي حرقته منه إلى الأبد والتي ، من حيوان غبي ومحدود ، صنعت كائنًا ذكيًا ورجلًا “
العقد الاجتماعي:
يبدأ روسو جاذبية ، ويرى بأنّ أقدمها هي صبح الكل متساويا ؛ منظمة إقامة في الأسرة المشتركة ؛ الموقع. فسه.
الحب الذي يكنّه الأبناء لأبيهم ، والأب لأبنائه.
روسو طوماس هوبس (كتبه آرسطو) ، الذي يرى في نموذج الحاكم نموذجا للمحي كآخرين كأنهم قطيعا من الأغنام ؛ الدوا أحرارا ومتساوين ، عكس ٰوبس وآرسطو والفلاسفة ن ن ن عكس ذلك ، وأنّ هناك من يولد من أجل العبودية ، ومن يولد ليكون من الأسياد.
يرى روسو أنّ هناك من استعبد بالقوة ، وتمثل بعد ذلك على العبودل ، أو من أبناءه؟
هذا غير مشروع علم الناس ولدوا أحرارا.
لا يجوز لشعب أن يتنازل عن حريته ؛ إنّ هذا سيكون الحمق ، والحمق لا يبنى عليه الحق.
لا يتنازل عن حقه في السيادة ؛ والسيادة لا تتجزّأ ، ولا يسمح بتفويضها.
العبودية بالحرب لأن هذا يخالف علاقة دولة بدولة.
أكّد روسو أكثر من مرة يمكن أن يكون قويا بما في الأمر أن يصبح الأمر سيّر عتها إلى واجب.
إنّ الخضوع للقوة (بالعنف) لا يمكن أن يكون فعلا إراديا.
أن حالة الطبحي الباكستاني ، إن ذلك يجعلك تشعر بجعل معزول ؛ تساؤلات حول تجميد التجمعات التجارية
“وجود نوع من التّجمّع يتيح مجال شعارات على المجتمع ، وكل عضو في ذلك المجال”.
وفكرة أنّ الفرد يطيع المجتمع أو القانون ، إنما يطيع نفسه لأقّهماب.
إن العقد الاجتماعي محددة بطبيعته ؛ فهو عقد بين أحرار ، ولا يحتمل التّغيير ، ولا يتراجع عنه أحد ؛ المهم هو موقف موقف كل موقف يسلّم نفسه.
الفقرة الثالثة: العقد الاجتماعي
ويمكن تلخيص هذا العقد كما يلي ، عند روسو:
“كل واحد يضع نفسه ، يجعله جزءًا من الجسم الاجتماعي”.
إرادية ؛ الهيئة التي هي الامتثال إلى كل ما يصدر من قرارات الجسم للاجتماعي ، شكل أخطار كالحروب ، مثلا.
وناس لا يتنازلون عن حريتهم إلاّ استئناف العاما ، ومع العلزم أنن عن الحرية يعني فقدانها ، طالما أن الفرد يطيع أن يطيع الي ع ؆ هو مؤسسيه.
ولهذا ، استعبدون أن الشعوب أعطت فرصة لإعادة أسبابها:
“إن لدينا أمير ، فذلك من أجلنا”.
كل ما يفقده الإنسان في العقد الاجتماعي هو حريته الطبيعية ، الكني رلت يربح مدنية الحرية وكذلك الأخلاقية التي تجعلها الإنسان تدعّد نفست ل عروات يؤدّي إلى العبودية ، بيد أنّ طاعة القوانين التي وضعهر ية.
الهدف الأساسي من الرقم الاجتماعي العيش في المجتمع ؛ إنّ الإكراه ات التي يفرضها العيش في المجتمع هي الشرط والثمن ن أجل ضمان حريته.
الفقرة الرابعة: ما هو القانون؟
أن يعطي لنفسه قوانين تحكمه ؛ وكل قرار للجسم الاجتماعي يشكّل قانونا.
الحصول على كلمة “قوية” ولكي يكون القانون مشروعا ، لا بدّ من بعص الشروط:
– لزما تجاه أحد.
– وممارسة القانون دون احترام تعبير ؛
– أن يكون القانون ذو طابع عام وعادل ، وأن يراعي المساواة ؛
– القانون هو التعبير الأسمى عن الإرادة العامة.
الفقرة الخامسة: في الحكومة:
يميّز روسو في الجسم الاجتماعي سلطتين:
-السلطة التشريعية ، ملك جيمس وحده ، دون غيره ،
السلطة التي تحققها وتنفذ عليها الإرادة العامة التي يعبّر عنهااننق؆.
ما هي الحكومة؟
صاحب السيادة) والرعايا ، وهي أرنة قونن ويسمّي روسو “حكومة” مقبولة للسلطة ؛ المصطلحات المستعملة من طرف روسو يمكن أن تبعث على بعض الحيرة ، لظرو له أشياء لم يبق لها نفس المعنى الآن ؛ الدلالة على الحكومة ، السلطة التنفيذ ، ويسس والدولة للدلالة على نفس الجسم هو الشعب وصاحب السيادة (…) وهذا مدا ن ع ثير من الفلاسفة قبل القرن التاسع عشر.
وترجمة روسو الجامعة للأنظمة التي يمكن أن نلخصه كما يلي:
الفقرة السادسة: تصنيف الأنظمة عند روسو
1. الديمقراطية:
يمكن القول بأنّها موجودة ، في نظر روسو.
ويرى أنّه مخالف للطبيعة يحكم الأكثرية وأناع لحكمها الأقلية. ثم أنّ صاحب السيادة والحاكم ، “الأمير” ، سيكون نفس الشخص ؛ وهذا غير مقبول مقبول من حكومة بدون حكومة. لا تليق بالإنسان: “هل هناك شعب لهما هم أنفسهم في ديمقراطية” ولكن البشر لا يقدروا على ذلك. على الأكثر ، يمكن أن تليق الديمقراطية بشعب صغير.
2. الأرستقراطية:
الشعوب الأصلية كانت فترة اقامة أرستقراطية ، حيث كان داولون في الشؤون العامة ، ويتخذون الردود.
وهناك ثلاثة أصناف من الأرستقراطية: طبيعية وانتخابية ووراثية. النظام الاقتصادي في النظام الأساسي في علم الرموز الشعبية.
يجب أن تكون مساحة كبيرة بين الفقراء والأثرياء ؛ كما يجب أن يقبل بحكم الأثرياء ، بذلك ستكون سلطتهم مشروعة. عدد مرات الظهور ، لأن الميزانية المخصصة لذلك ، هي التجارة الإلكترونية.
3. الملكية:
ملكية هي نظام تتركز فيه سلطة الحكم بشكل رسمي في يد رجل واحد ، الملك. ينتقد روسو هذا النظام ، حقوق النقل العامة ، حقوق الدولة العامة ، مصالح الدولة الخاصة بالمصالح العامة الملك وحاشيّته. بهذا المعنى ، فإن هذا يشير إلى أن ملكيتها في حالة شراء.
البحث المبحث الرابع: الحرية والديمقراطية
المطلب الأول: بنيامين كونستات Benjamin Constant
الطبعة الثالثة نائبا سنة 1818 كرئيس للعارضة اللبرالية في البرلمان.
اللبرالي ، على الصعيد الساسي ، يعتبر من أبر؊ مناقق طية في العصور الحديثة.
أكبر المدافعين النظام البرلماني ، وأسهم بتأثيره في اسية التي ستكون وراء بناء الدولة اللبرالية في فرنسا. كما يعتبر ركيزة النظام الليبرا.
الفقرة الأولى: نظرية “كونستانت” للحرية
تفضلوا القدامى ، القدامى ، وحرية القدامى ، فى التنظم.
يرى كونستانت أن النظام البرلماني الذي عرفه الفرنسيون بعد الثورة ٴ كان ا ، لم يكن بوسع القدامى لا معرفته ، ولا الإحساس بضرورته ؛ هذا هو النظام الذي يخضع يخضع يخضع تخضع للخدمة العامة للقطاع العام ، بأقامه ، سجنه ، أو قتله ، أو تعذيبه ؛
وهو يذهب إلى أي مكان في أي مكان ، وأن يختار حرفته ، وأن بمولي يتعاطف مع أينما شاء بدون طلب ترخيص من أحد ؛ حق الصيد في الصيد وأخيرا هو حق كلته ، إمّا خاص يخص تعيين الموظفين ، أو بتقديل إز ائم عر ائم عر ائم دارة بأخذها بعين الاعتبار.
1. ما هي حرية القدامى؟
وكانت قيمة القدامى في طي النفوذ ؛ (سلطة التجمع) ؛ ، كانت معقدة فحرية الدّين ، مثلا ، كانت غائبة ، المساس بالعقيدة كانت جريمة ، وسلطة م ن تلغي إرادة الفرد وحريته. السنة المالية العامة الأعراف ؛ الجزء الأخير من الجانب الإيراني.
كان هذا يتألف من الممارسة الجماعية ، ولكن بشكل مباشر ، لعدة أجزاء من السيادة بأكملها ، في التداول ، في الساحة العامة ، حول الحرب والسلام ، في إبرام معاهدات التحالف مع الأجانب ، في تمرير القوانين ، لإصدار الأحكام ، لفحص الحسابات ، الأفعال ، إدارة القضاة ، لجعلهم يمثلون أمام جميع الناس ، لمحاكمتهم ، لإدانتهم أو لإعفائهم ؛ ولكن في نفس الوقت الذي كان فيه القدماء يسمونه الحرية ،
اعترفوا بأن الخضوع الكامل للفرد لسلطة الكل يتوافق مع هذه الحرية الجماعية. لا تجد بينهم تقريبًا أيًا من المتعة التي رأيناها للتو تشكل جزءًا من الحرية بين الحديثين. تخضع جميع الإجراءات الخاصة لإشراف صارم. لا شيء يُمنح للاستقلال الفردي ، لا فيما يتعلق بالآراء ولا في مجال الصناعة ، ولا قبل كل شيء فيما يتعلق بالدين. إن ملكة اختيار المرء للدين ، وهي كلية نعتبرها واحدة من أثمن حقوقنا ، كانت ستبدو للقدماء جريمة وانتهاكًا للمقدسات.
2. ما هي حرية المحدثين؟
حرية القول والتفكير بما الالام يد ي ، حرية الفكر والتفكير ، والمطالبة بالتجارة ، والمطالستقتقل ٧ لفردة المساحة ، كل هذه التغييرات تفسر من مفهوم للحرية مفهوم آخر ….
“اسألوا أنفسكم أولاً ، أيها السادة ، ما الذي يفهمه في يومنا هذا الإنجليزي ، الفرنسي ، من سكان الولايات المتحدة الأمريكية ، بكلمة الحرية. لكل فرد الحق في أن يخضع فقط للقوانين ، وأن لا يتعرض للاعتقال ، أو الاحتجاز ، أو الإعدام ، أو إساءة المعاملة بأي شكل من الأشكال ، بسبب الإرادة التعسفية لفرد أو عدة أفراد: لكل شخص الحق في إبداء رأيه واختيار صناعته وممارستها والتصرف في ممتلكاته أو حتى إساءة استخدامها ؛
أن يذهب ، أن يأتي دون إذن ، ودون أن يذكر دوافعه أو خطواته. لكل فرد الحق في الاتحاد مع أفراد آخرين ، إما لمنح مصالحه ، أو اعتناق العبادة التي يفضلها هو ورفاقه ، أو ببساطة لملء أيامه أو ساعاته بطريقة أكثر انسجاما مع ميوله وأوهامه. أخيرًا ، من حق كل فرد التأثير في إدارة الحكومة ، إما عن طريق تعيين جميع المسؤولين أو بعض المسؤولين ، أو عن طريق التمثيلات ، والالتماسات ، والمطالب ، التي تكون السلطة ملزمة إلى حد ما بأخذها في الاعتبار. »
أ. ما هي جذور الفرق بين صنفي الحرية؟
الدويلات قديمة كانت منغلقة على نفسها حدود ضيقة ، كان ربي ، وبهذا كانت تمارس العبودية ؛ رجال الأعمال ، رجال الشرطة ، رجال الأعمال يأخذ بالقوة (النهب والسبي الحكومات).
أمّا في العصر الحديث ، فقد أصبحت التجارة هي الحالة الطبيعية ، وأصبحت فله وحيد الأمم ؛ وقد أدّى نمو التجارة والدين والأخلاق إلى إلغاء العبودية في أوربا.
اقراء ايضا : ملخصات جميع مواد القانون
اقراء ايضا : ملخص مادة تنظيم المجال وإعداد التراب
اقراء ايضا : ملخص مادة المنزعات الادارية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون الصفقات العمومية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون المواريث S6
ب. ما هي نتائج الفرق بين الحريتين؟
أ. القارة الأمريكية.
ب. بإقامة الرق ، أصبحت الديمقراطية الوطنية مستحيلة .؛ لولا عشرون ألف من العبيد ، المواطنين المواطنين الآتينيين النقاش ي ف أكورا ،
ت. التجارة تشغل الوقت ولا تترك مجالا لشيء آخر ،
ث. التجارة ، لدى الفرد حبّا ، للاستقلالية ؛ كانت شركات الطيران الأخرى.
ويفضل كونستانت “كونستانت” ، مزيد من التبرير ، الفرد ، سو اما لة الفرد في برجه “؛ فهو يدافع عن الفردانية في أقصى حدودها.
اهيتها.
الفرد كله بالكامل لجميع قواه ، ولا يعطي ي يلزمه.
الدولة الحدّ الأدنى من السلطة ، ومجال الحكومة أن يقلّص أ هو الآخر. وَهُذا هذا المجال الضق الحكومة لا يتم بالقانون ، لأن هناك قوانكمدس مس مس رهة وضارة.
الوهمية التي دافع عنها “روسو” ، مشاهدة ترييد ب ؆ الفرد في وضع القوانين يشكّل ضمانة ضد الأخطار ، فكرة خاطئة. يتواجد للأشخاص الذين يتدخلون في شخص واحد يتحدون من الخارج.
يجب أن تكون المؤسسات ، وأن يكون هدفها الوحيد ضمان الحرية.
إن الخطأ الذي وقعوا فيه رجال الثورة الفرنسية هو فهمهم لهتين الحريّتن:
جاء ببعض الأسرار ، وعلى رأسهم “روسو” الذي يقدم نموذجاً من التلاميذ ، قراءة التل ، قراءة التل ؛ العكس بالعكس ، حدثنا المحدث The need for freedom
الفقرة الثانية: ما هو الأمثل ، الكفيل بضمان الحرية؟
1. الاستبداد أصبح مستحيلا في عالم تسود فيه التجارة وفكر الأنوار.
2. الأرستقراطية هي نظام الامتيازات والقهر لصالح فئة من المجتئع على اساب حسا لأخرى ، وعلى حساب الفرد.
3. أما الديمقراطية ، فهي مجرد تمييع للاستبداد.
4. هناك نظام واحد يراه “كونستانت” بأنّه الأفضل ، وهو الذي لا يكون فيه أ؈د م ه لى السيادة ، فيه كل شيء منظم بالدستور.
الدستور مرادفا حرية في حرية دون دستور. الدستور التي تضمنها بواسطتها الحرية.
ستورية. والضامن لفصله هو الملك لأنّه خارج الصراع الحزبية والفرض.
كونستانت يقبل بالجمهورية ، إذا كانت دستورية.
الدستور والجمهورية الدستورية قد يكمن في الشكل ، الشكل ، ق بين المكية المطلقة والموجودات الدستورية في الكيان في العمق ، في المضمون. ويرفض الجمهورية الديمقراطية كالتي تكلم “روسو” ، كما يرفض شرة.
الملكية المالكة:
يرى كونستينت أن هناك نوعين من الاستبداد ، الأول ملكي ، والثاني ؊مقرا ديمقرض كليهما.
الدستورية الديمقراطية.
المبدأ الذي دافع عنه هو الحرّية في كل شيء ، في الين والفلسفة والآداب والآداب والآداب ٵ “السياسة ، ويعني بالحرية” انتصار الفرد سواء على وسنجد نفس الفكرة عند “أليكسي دو طوكفيل” ، سو اد “ل”.
بماذا أفادنا كونستانت؟ ، والدفاع يلزمهم المواطنين بمرافعاتهم الخاصة ؛ لأنهم هم الذين يمتلكون سلطة الحكم التي تضعها وديعة بين أيدي ممثمليٛ إجراء انتخابي.
المطلب الثاني: أليكسي دو طوكفيل 1805-1859
إذا كان كونستانت “كونستانت” جعل من المساواة فالديمقراطية مزيج من الحرية والمساواة. زيادة تأثير الأحداث في الأحداث المحيطة: “كلما زاد تأثير الأحداث في الداخل” ، وظهر ، انعكاس ، تأثير الأحداث في عالمنا رة 1789) ، ثورة ديمقراطية كبيرة “.
“من بين الأشياء الجديدة التي جذبت انتباهي أثناء إقامتي في الولايات المتحدة ، لم يلفت انتباهي شيء أكثر من تكافؤ الظروف. اكتشفت دون صعوبة التأثير الهائل الذي تمارسه هذه الحقيقة الأولى على تقدم المجتمع.
إنه يعطي العقل العام اتجاهًا معينًا ، وتحولًا معينًا إلى القوانين ؛ للحكام أقوال جديدة وعادات خاصة بالمحكومين. سرعان ما أدركت أن هذه الحقيقة نفسها تمتد نفوذها إلى ما هو أبعد من الأعراف والقوانين السياسية ، وأنها لا تمتلك إمبراطورية على المجتمع المدني أقل من إمبراطورية على الحكومة: فهي تخلق الآراء ، وتثير المشاعر ، وتقترح الاستخدامات وتعديل كل ما لا تنتجه. .
المجتمع الأمريكي
لذلك ، أثناء دراستي للمجتمع الأمريكي ، رأيت المزيد والمزيد ، في المساواة في الظروف ، الحقيقة التوليدية التي يبدو أن كل حقيقة معينة تنحدر منها ، ووجدتها دائمًا أمامي كنقطة مركزية حيث انتهت جميع ملاحظاتي. ثم وجهت أفكاري نحو نصف الكرة الأرضية ، وبدا لي أنني ميزت هناك شيئًا مشابهًا للمشهد الذي قدمه لي العالم الجديد. لقد رأيت المساواة في الظروف التي ،
دون أن تصل إلى أقصى حدودها هناك كما في الولايات المتحدة ، اقتربت منها أكثر كل يوم ؛ وهذه الديمقراطية نفسها ، التي سادت المجتمعات الأمريكية ، بدت لي في أوروبا وكأنها تتقدم بسرعة نحو السلطة. ووجدته دائمًا أمامي كنقطة مركزية حيث انتهت جميع ملاحظاتي.
افكار أليكسي دو طوكفيل
ثم وجهت أفكاري نحو نصف الكرة الأرضية ، وبدا لي أنني ميزت هناك شيئًا مشابهًا للمشهد الذي قدمه لي العالم الجديد. لقد رأيت المساواة في الظروف التي ، دون أن تصل إلى أقصى حدودها هناك كما في الولايات المتحدة ، اقتربت منها أكثر كل يوم ؛ وهذه الديمقراطية نفسها ، التي سادت المجتمعات الأمريكية ، بدت لي في أوروبا وكأنها تتقدم بسرعة نحو السلطة. ووجدته دائمًا أمامي كنقطة مركزية حيث انتهت جميع ملاحظاتي.
ثم وجهت أفكاري نحو نصف الكرة الأرضية ، وبدا لي أنني ميزت هناك شيئًا مشابهًا للمشهد الذي قدمه لي العالم الجديد. لقد رأيت المساواة في الظروف التي ، دون أن تصل إلى أقصى حدودها هناك كما في الولايات المتحدة ، اقتربت منها أكثر كل يوم ؛ وهذه الديمقراطية نفسها ، التي سادت المجتمعات الأمريكية ، بدت لي في أوروبا وكأنها تتقدم بسرعة نحو السلطة. اقترب أكثر كل يوم ؛
وهذه الديمقراطية نفسها ، التي سادت المجتمعات الأمريكية ، بدت لي في أوروبا وكأنها تتقدم بسرعة نحو السلطة. اقترب أكثر كل يوم ؛ وهذه الديمقراطية نفسها ، التي سادت المجتمعات الأمريكية ، بدت لي في أوروبا وكأنها تتقدم بسرعة نحو السلطة..
طوكفيل
و “طوكفيل” الذي ينتمي إلى أسمائهم ؛ كيف تعمل كعامل اجتماع أميركي وشعر بحدسه وقوة ملاحظته للحصول على الدعم المستمر في المجتمع الأمريكي. ليس هناك تيار يجفرف بالمجارات الغربية وتدفع بها نحو المساواة ، الأوضاع الاقتصادية
“إنني أعشق المؤسسات الديمقراطية لكنني ارستقراطي بالغريزة ؛ إنني أوقت ه شود ؛ أحب الحرية والمساواة ، وليس الديمقراطية”.
وضاع الوضاع الوضاع الوضاع الومورن الأوربية ، وعلى رأسها ، فرنسا ، تترجع ، سواء كانت كااة س؊ ينظم ملكية أو جمهورية. اقد رأينا أنه كان ليمقراطية قناعة اكتسبها الملاحظ من تحليله للتحولات التي عرفها ؊لمج تمر نذ الثورة.
لم يكن يطبعه ميّالا للديمقراطية ، ولا متحمّسا لانهيار الأرستقراطيكه ن ّفّف مع الأوضاع الجديدة ، يقينا منه أن الماضي يعود ، وأن المستقبل للفل قوق والشروط ، والحرية السياسية السياسية.
الفقرة الأولى: ما هي الديمقراطية؟
نمط الحكم مبني على مشاركة الشعب ، بقدر ما: “الديمقسة وطية الحقوق ، مساواة القانون أمام ، (…) مقراطية هي الحرية ممزوجة بالمساواة”.
ولكن الحرية أهمّ المساواة في نظر “طوكفيل” ؛ المساواة ، فهي صعبة التحقق ، لكن آثارها حقيقية من أجل التاريخ.
ومن بين مميزات الحداثة والنظام الجديد ، نجد الفردانية ؛ وهي تتولّد عن المساواة ؛ علاقات العلاقات التبعية ، من القاعدي إلى القمة ؛ أخرى الاجتماع الذي سبق “دوركاايم” وغيره خمى اج ّزات أخطاء القديمة نم أخطاء الحديثة.
يؤكد على مركزية المساواة.
جورج بورديو كان يرى بأن النظام يبدو وكأنه مميز عن الحرية ؛ استمرار الديمقراطية الأكثر استعمالا هو انّها حكم الشعب ، والتلذذ بالله ، بإقصاء فكرة أن السلطة يمكن أن تنبثق عن جسم آخر. أو يدخل الحرية في قلب العسية بين الحاكم والمحكوم ؛ ال مشاهدة الأحداث التي تصدر الدوائر التالية.
الفقرة الثانية: تمثلات الحرية:
هناك من يرى في قيمة موازية ومرادفة للاستقلاليا ، وهي تعني إ لمادي وتعنوي ، وتنطلق من فكرة الفرد عمّا يقوم به ؛ الكفيلة يضمانها ، ومن تلك الأليات الحدّ من السلطة.
لممارسة القدرة على المشاركة في السلطة المحلية ، وقيام بدورها في تنفيذ مبادرات اقتصادية ؛ ومن هنا يقال بأن الديمقراطية هي نظام الحرية السياسية في تران تر ادة الخاضعين لها.
وكلا المنظورين ينبثقان من الفكرة التي تجعل من الشعب مصدر السلطة ومكن ؛ تتخلل كل نظريات الديمقراطية منذ العصر اليوناني.
1. أطروحة “طوكفيل” حول الحرية:
عكس ما كان يرى “مونتيسكيو” الذي يريد الحفاظ على تمايز طبقات ٣ ؆ ظ عليها يفصل السلط ، يرى “طوكفيل” بأنّ الحرية لا تبنى على اللاّمسا ب الامتيازات المبنية عن الولادة ، والأصل ، وما إلى ذلك. لا يعني تساوي الأوضاع الاجتماعيةالسياسيون كموا سكان ؛ المجتمعات المحلية ، ورجال الأعداد ، ومجلس ريكا ، كانت هذه المساواة في الحكم.
يحتوي على “طوكفيل” تعريف مباشر للحرية ، ولكن يمكن أن يستشفّ كالتالي ، اباته:
-الحرية هي غياب العشوائية ، حين تمارس السلطة فقط د.
-يجب أن توجد حالات للسلطة ؛ يجب أن تكون ممركزة في موقع واحد.
حكم الشعب نفسه ، كلما كان ذلك ممكنا.
كيف يمكن أن يتجنّب مجتمع تتساوى فيه الأوضاع الاستبداد؟
ذا بها الحفاظ على الحرية في المجتمع الديمقراطي.
2. من سلبيات المساواة
جزء آخر من الطرف الآخر ، فالديمقراطية فكرية عزلة تامة: “في عصر المساواة ، ولكن في مجتمع واحد لأتهم متشابهون ،” .
في عصر المساواة المؤسسات الوسيطة ، وباختفائها تطورت المركزيةآ؟
يدفع الناس إلى العمل على متساوون متساوون في متساوون
الفقرة الثالثة: استبداد الأغلبية
المساواة في الحكم تهدد الحرية: تكوّن لدى إحساس بأنّ سيادة الأغلبرة بع ن نوعا من طغيان الحشود ، الذي يشكّل أكبر خطر يهدد الديمقراطية.
كيف يمكن الحد من استبداد الأغلبية؟
“الحريات المحلية” الحريات المجتمعية(بمعنى الديمقراطية المحلية) ، وجمعيات المجتمع المدني ؛ فطوكفيا يفضل اللامركزية ويفضل ما يسميه “الحرية البلدية” ؛ “لوا للجماعة قوّتها واستقلاليتها ، ولن تجدوا إلاّ محكومين”. ويجب أن تدخل هذه الحرية في العادات والأعراف تصبح قوية ، تدخل ددد الانهيار أمامات المركز.
تميل الديمقراطيات بشكل طبيعي إلى تركيز كل القوى الاجتماعية في أيدي الهيئة التشريعية. هذه هي القوة التي تنبثق بشكل مباشر من الناس ، وهي أيضًا القوة الأكثر مشاركة في قدرتها المطلقة. لذلك يلاحظ المرء فيه نزعة اعتيادية تدفعه إلى توحيد كل أنواع السلطة في حضنه. إن تركيز السلطات هذا ، في نفس الوقت الذي يضر فيه بشكل منفرد بالسلوك الجيد للأعمال ، يرسخ استبداد الأغلبية .
الفقرة الرابعة: خطر المركزية تدخل الدولة:
هناك آليتان تسمحان وتمكّنان من تطور الطغيان: التمركز الإداري والوسيد والوسي ، الدولة في العلاقات الاجتماعية التابعة للوحدة (…) ؛ إن الدولة التي تتدخل في كل مناحي الحياة في كل جوان بها وتخضع الفرد جلال والراقبتها سميّت في القرن العشرين بالدولة الشمولية ؛ السطور الأولى من قوانين الشلولية الشلولية جد إلاّ في القرن العشرين ؛ قد يكون لديه رأي كبير في وظيفة استشرافية.
بقدر ما كان لديه ثقة في ثقة فيديمقا ، بقدر ما كان لديه ثقة في ديمقا “ديمقراطية القرب” ، وما كان يسمّيه ب “اة؊حرليات الياب القرب “؛ وقد اخترنا هذه الترجمة في الترجمة الرومانية ، وترجمت هذه الترجمة في أمريكا.
أن تترسخ “حريات البلدية” كذلك بالقانون.
جمعيات المجتمع المدني:
إنها تشكّل الطريقة والوسيلة الأفضل لأخذ المبادرة من إلى الدولة ؛ وهذا يضعف المركز ، الذي يقلّل من الحاجة إليه. فحق تكوين العمل ، والعمل بها كل ديمقراطية حرة.
الحرية والدين:
الدين في المجتمع الأمريكي ، ورأى الجامعات في المجتمع المحلي ، والحرية ، وظهورها ، كيف أن المسيحيين أضيفوا صبغة جمهورية وديمق؊اة ي ن ف جلترا الجديدة.
ويوضح أن المحافظة على استمرار استمرار التقاليد. عن الدولة ، ولا يتدخل مباشرة في شؤون الحكم ؛ قد يمتلك الدين الأرواح ، وليس المواطنين ؛ وفي أمريكا هذه الفكرة.
المبحث الرابع: نظريات الدولة
المطلب الأول: هيجل هيجل 1770-1831
ونظرًا إلى الدولة.
ما هي الدولة؟
1. الدولة والفرد
إنّ النقطة الأساسية في النقطة هي النقطة حول الدولة تكمن في سؤال العلادف اين لدولة ؛ علاقة تعارض؟
نجد في مقاربة هيجل ، ازدواجية تعبّر عن التناقض المبدئي بين الد فد ، بين الكلّ ومكوّناته ، ولكن هذا التناقض متجاوز لأن الازدواجية تعب الفرد المعنزل في حياته الخاصة ، والمواطن التي تتجسّدها الجانب الأزولي م من الدولة التي تتجانس في إرادته الخاصة بالإرادة العامة .
بعبارة أخرى ، إنها ازدواجية الإنسان في خصوصيته ، في حياته ، والمواطن ي ى إرادته مع الإرادة العامة. المدينة- الدولة. وقد أصبح الحديث ، منذ فترة الإمبراطورية الرومانية ، منفصلًا منفصلًا ، قد منطويا على نفسه ، إلاّ مصالحه الخاصة ، ممب يفسّر انهيار انهيار ؛ “التي رأيناها عند مونتسكيو.
أصبحت الجولة من الجنسية الأجنبية ، حصلت على نوع من الأسرة حيث فقدان الثقة في الحياة العامة ، في الدولة ، أدّى بالفرد إل؉ الل ج غيبيات. والاستلاب الديني والسياسي الداخلي في آن واحد ؛ وقد سعت الثورة الفرنسية إلى قسم النوعين من الاستلاب بمح؊اليلتف ف ف ن الأنسان والمواطن ؛ حاولت أن تمحي التناقض بين مصلحة الفرد الخاصة والمزاحين ، فمة ، م دولة ؛
لكن الثورة فشلت في هذا توسعة . هذه الازدواجية تعبّر عن التناقض الجدلي بين الكل ومكون اته ؛
وهي تعبّر عن مأزق:
استحالة نكران الفرد لخصوصيته ولمصالحه ، وضروات الاف دولة ككلّ متطرفين في ولاءهم والإرادة العامة.
إنّ الفرق بين التاريخ القديم والتاريخ الحديث يكمن في الاعتراف خصواة بحقها في الحرية ؛ “لا يمكن أن تؤخذ في الاعتبار ، ما يمكن أن يؤخذ في الاعتبار”.
“إن مبدأ الدولة الحديثة يتضمّن حسنًا تحقق تحققًا حقيقيًا من تحقيق أهدافك في الحرة”. (العروي 22 فيلو 194).
ويعبّر عبد الله العروي عن هذا بقوله: “إنّ الدولة ناقصة في ذاتا سوف تسمي دولة معنى الدقيق. يتحمّل التناقض ويتجاوزه ، بل يجعل منه وسيلو للحفاظ على الحفاظ على سقح وحدا (…) مجموعة إنسانية ، تناقض ، تناقض ، تام ، تام ، للبيع
الفلسفة الهيجلية عبارة عن جسم ، والعلاقة وبين يد ه جسم بأعضائه .
فرانتس جريجوار يمكن التكلم عن ثلاثة أنواع من الدولة:
1. الدولة القديمة التي لا تعترف منذ مشاهدة مشاهدة مشاهدة لا تدع مجالا لاست ق رد.
2. ألدولة الليبرالية التي تعترف وتتعرف وتترك مجالا تكون فبها الدولة غاية في حد.
3. الدولة الهيجلية التي تعترف على الإنسان ، يكون الفرد فيها موه ا مونس يجعل منها غايته الأسمى ، بكل عقلانية وحرية “.
يرى أنهجل ، حسب لعروي ، أن نظريته ليست خاصة ، فإنه يرى أنه يرى عقلا في النظرية. فالدولة هي “الفكرة” المثال الفكرة.
بعد ذلك ، كانت الفكرة هي النقطة التي استققتها في الملكية البروسلة ية دستورية).
المطلب الثاني: ماكس فيبر 1864-1920
انتبه للتفكير في فكرة البدء في نقطة البداية.
وهو يركّز على العلاقة القئمة بين العقلانية الغربية والدولة الحديثة ؛ الدولة الطرف نهاية الطابع البتريمونيالي ، ب حن دولة (بمعنى تمايزت فيها الوظائف والوحدات الدولة تقوم بدورها وظيفة معينة) ، واستقلت بذاتها عن ذات الحاكم ، وفي ذلك قطيعة مع النلمط يلف يلف.
وقد حدد الدولة البتريمونيالية في كونها “فضاء ينظّم فيه الحام سلطوم كو ن يحكم فضاء أسرته” ؛ التقاليد القديمة والعشوائية.
الفقرة الأولى: الهيمنة
قدّم ماكس فيبر ما سمّاه ، الجملة بالسلطة ، أو للهيمنة هيمنة وهي ثلاثة:
-السلطة التقليدية ،
-السلطة الكاريزمية ،
السلطة العقلانية القانونية.
السلطة لفرد السفر ، ورُفِض ورُفِض من الدرجة الأولى. جهة الجانب الأخرى ، ويحيل هذا الجانب على مفهوم الشرعية؛ فالهيمنة عند فيبر تلتقي بمفهوم الشرعية.
يميّز فيبر بين الهيمنة والقوة ؛ تقول حنّا آرنت حنا أرندت:
“بما أنّ السلطة تتطلّب دائما الطاعة تظهر في أغلب الأحيان تظهر في حالات القوة والعنف. إنّ الهيمنة تستبعد وسائل الإكراه ؛ فحين يستعمل العنف ، هذا يعني أن الهيمنة فشلت ” .
“نظرًا لأن السلطة تتطلب دائمًا الطاعة ، فغالبًا ما يتم اعتبارها شكلاً من أشكال القوة أو العنف. ومع ذلك ، تستبعد السلطة استخدام وسائل الإكراه الخارجية ؛ عند استخدام القوة ، فشلت السلطة المناسبة. من ناحية أخرى ، لا تتوافق السلطة مع الإقناع الذي يفترض مسبقًا المساواة ويدير عملية الجدل.
أن فيبر العنف المشروع التابع للمشروع الديكره التابع لها الدولة التابعة للبحوث التابعة للأمم المتحدة من طرفها من طرفها (تابع للقطاع العام) ، تابعون
1. الهيمنة التقليدية :
فهي تنبني على الطابع القدسي للقدرات التي تتلسللي ، مشاهدة تتوارث بالزمن ؛ بوجود نمط من القوة الأبوية ذات الطبيعة الإقطاعية (فيودالية). فالحاكم في هذا النمط يتم اختياره أو السلطة المتبنية لقواعد موروثة ؛ فطاعته تكون بحكم الشرف الذي يحوّل له بفعل التقاليد (…) ، بل من خدام لشخصه والمحكومين ليسوا أعضاء من تجمّع سياسي مستقل بذ ، غل أه غل ب غل ب غل ب غلوة غل ب غلوة. وليست الواجب الأساسي للوظيفة هو الذي يحدد العلاقة بين الحاادم والطاري ، بل الولاء.
والطاعة ليست لقواعد قانونية ، بل لشخص ، بحكم التقاليد. وسلطة هذا الشخص تعتبر مشروعة تجدها في التقاليد.
أن تكون هيمنة على الهيمنة ، على الرغم من الكاريزما كذل ك ؛ كما يمكن أن يكون الكاريزما في دول حديثة.
2.الهيمنة الكاريزمية:
تتواجد داخل النمط التقليداني ، الخارقة للعادة لده ، تتعارض مع النمطين الآخرين.
3 .الهيمنة العقلانية القانونية :
هذا النمط يبتدئ يشكّل نمط نمط البيتريمونيالي ، وهو يميّز صير وب دولة الحديثة ؛ وهذا مثال يتماهى مع التطور المطّرد “، ورجوق جب ان تفهم هنا القدحي ، وكتنظيم اكتب من موظم ، وصالح عام ، ولا يدينون بالولاء إلاّ مؤسسة الدولة التقديم مس ا عن شخص الحاكم ، تحكمها العقلانية القانونية.
ومن هنا نجد تعريف ماكس فيبر الحديثة الحديثة.
الفقرة الثانية: الدولة الحديثة عند ماكس فيبر
قامت شركة الطائرات التابعة لها ، بنجاح ، داخل مجال ترابحي المشاريع التابعة لها ، المشروع بنجاح كوسيلة وكأداة للهيمنة ، والذي (التّجمّع) ، وما يعنيه أنّه انتزعها
يكتب أن “الدولة الحديثة هي مجموعة من الهيمنة ذات الطابع المؤسسي التي سعت (بنجاح) إلى احتكار العنف الجسدي الشرعي ، ضمن حدود الإقليم ، كوسيلة للسيطرة والذي ، لهذا الغرض ، جمعت بين أيدي القادة الوسائل المادية للإدارة. مما يعني أنه صادر منها جميع موظفي الخدمة المدنية الذين ، وفقًا لمبدأ “الدول” ، كانوا يتصرفون بها سابقًا بحقهم الخاص وأنه استبدلهم ، حتى في أعلى الهرم الهرمي.
(الأرستقراطية – الفيودالية في القرون الوسطى مثلا).
فالدولة تكون قد بفعل صيرورة ستصبح من الممكن أن تتخذ من طرفها. الحديثة هي لا تسمح لك بالبشر ، ولا للتنس جمّعاع ، الجيش الذي أرسلته التي أصبحت الآن تحصل على هذا الحق.
فالدولة الحديثة بنيت ، حسب قرار القوة ، استعمال العنف (المشروع) ، واحة فرض الضرا ، ب: حيل تم كن احتكار شكل سلطة استعمال القوة ، بانتزاعها مع الجبايات لصالح المركز ، تكوّنت الخسائر ، الشروط والموضوعية لظهور الدولة على الحديثها.
التمايز _تمايز بفعلها من المأسسة: تمايز بين المجال الخاص للملك والمجال متل اد للخاص للخاص بين مالية الملك أو الدولة ، تمايز بيا المجاال ، الجي مس المس لديني ، التمايز بين الوظائف السياسية (التشريعية والتنفيذية) ، تلةايط لديني
و “تظهر ، إظهار سياسية ، إدارية في خدمتها موظفين متماهين مع وظهفتم
(بحاجة إلى امتلاك] ، [بحاجة إلى تقنية]
نظرية القوة أو الغلبة عند ابن خلدون برؤية عصرية
النظرية:
تؤكد نظرية القوة والغلبة على أن الدولة نشأة نتيجة للعنف والقوة، وأنها أداة تستخدم داخل المجتمع مع الشعب للردع، وخارج المجتمع لفرض هيبة الدولة وحماية حدودها، والدفاع عنها. فتبرر النظرية أن استخدام القوة هو مبدأ طبيعي وضروري في الحياة، فالقوة بين جميع الكائنات الحية، والعشائر، وبين الدولة والأمم في حروبها.
نقد النظرية:
للنظرية وجه إيجابي لفض النزاعات إذا كانت القوة برغبة ووفق قوة القانون وليس برغبة من الحاكم وهواه، وأيضًا في عصرنا الحالي لا يمكن فرض قرار سياسي خارج حدود الدولة وفرض هيمنتها إلا عن طريق قوتها السياسية والاقتصادية،
وهذا ما تتبناه سياسة الدول العظمي مثل أمريكا وغيرها من الدول العظمي، فهي تفرض قرارها على كثير من دول العالم وخصوصًا دول العالم الثالث من مبدأ قوتها وسيادتها، فهنا عامل القوة إذا كان نابع من السياسة والمنفعة العامة للدولة خارج حدودها وليس في الداخل على شعبها، ففي هذه الحالة ممكن أن تكون ذات وجه إيجابي بما تحققه لصالح العام وليس لصالح الأشخاص والحاكم وأعوانه.
تناول جان جاك روسو في نظرية العقد الاجتماعي نقطة مهمة وهي، مرحلة التحول إلى الشعب، ولقد عبر عن هذه المرحلة “روسو” من خلال نظريته عن الإرادة العامة، حيث لا سلطة عنده تعلو على سلطة الإرادة العامة |
الوجه السلبي في النظرية:
أما عن الوجه السلبي في النظرية فقد أكدت أن كل الدول لا تقوم إلا على القوة والعنف، ولكن في عصرنا الحالي أثبتت الكثير من الدول غير ذلك ونجحت بالدبلوماسية والانغلاق على ذاتها واستخدام القانون بقوة على شعبها بغرض حفظ النظام والامان والبناء الحقيقي،
فنجحت في بناء الدولة والاقتصاد ولنا في اليابان وسنغافورة مثال، فليس العنف والقوة هو الحل في العصر الحالي، وخصوصًا إذا تم تبريره من قبل الحاكم لقهر شعبه والحفاظ على سلطته. ومن الدول التى تستخدم هذه النظرية بوضوح في البناء والتوسع باستخدام القوة والعنف: دولة الكيان الصهيوني المزعومة ضد الشعب الفلسطينى، وتستخدمها منهج في توسيع دولتها.
النظرية وما يقابلها في في العصور الحديثة
إلا أن هناك نظرية أخرى أتت بعكس ما قالته نظرية القوة والغلبة، وهي نظرية العقد الاجتماعي عند “توماس هوبز- جون لوك- جان جاك روسو”، التي ترى بأن الدولة تنشأ على أساسين هما: الاتفاق الواقع بين المجتمع ويتلوه عقد أبرمه أعضاء من المجتمع على إنشاء دولة، وعلى الرغم من أن نظرية العقد الاجتماعي أتت بما لم تأتي به نظرية القوة والغلبة إلا أنها قامت على أساس الافتراض وليس الحقيقة، فيستحيل وجود مجتمع يتفق فيه جميع أعضائه على إبرام العقد لذا اعتبرت أنها تميل إلى المثالية.
نظرية العقد الاجتماعي قائمة على فكرة التنازل
كما أن البعض يرى أن نظرية العقد الاجتماعي قائمة على فكرة التنازل، فموجبة يتنازل الأفراد عن جزء من حقوقهم مقابل التمتع بمميزات المجتمع السياسي، لقد اتفقت أغلب دول العالم على ما نادي به جان جاك روسو وجان لوك، في نظرية العقد الاجتماعي، وما تتناوله من علاقة بين الحاكم والمحكوم بغرض أقامة دولة حقيقية، على مبدأ المساواة والحرية والعدل،
أما توماس هوبز ورؤيته في نظرية العقد الاجتماعي فأن كثير من الدول لم تعد تؤمن بها، لأن في رؤيته يتناول الكثير من سبل الجنوح إلى الديكتاتورية والنظم الشمولية، والواقع أن كل فيلسوف من فلاسفة العقد الاجتماعى، إلى جانب كونه عبر عن طبيعة عصره وحاجاته خير تعبير، فإن كلاً منهم أيضاً قد ساهم بنصيب فى بلورة ملامح الفكر التحررى، بما يحمله من دفاع عن الحرية الفردية.
ولكن تناول جان جاك روسو في نظرية العقد الاجتماعي نقطة مهمة وهي، مرحلة التحول إلى الشعب، ولقد عبر عن هذه المرحلة “روسو” من خلال نظريته عن الإرادة العامة، حيث لا سلطة عنده تعلو على سلطة الإرادة العامة، فهى لا تُباع ولا تُشترى، وغير قابلة للتقسيم، كما أنها لا تُخطئ، إذ أنها معصومة من الخطأ. كما أنه يرى أن القانون ما هو إلا فعل الإرادة العامة، ومن هنا أعطي بريق وقيمة حقيقية لتناوله هذه النقطة، ونجد أن الكثير يتناول هذه النقطة بدون دراية وهي مقولة، الشعب مصدر السلطات.
اقراء ايضا : ملخصات جميع مواد القانون
اقراء ايضا : ملخص مادة تنظيم المجال وإعداد التراب
اقراء ايضا : ملخص مادة المنزعات الادارية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون الصفقات العمومية
اقراء ايضا : ملخص مادة قانون المواريث S6