قصة فتاة مغربية عاشرت 16 رجل ولم يعلم أحد بالقصة.

ريهام فتاة مغربية ولدة سنة 1999، عاشت حياة الرفاهية والراحة والثراء حيث كانت تعيش في هولندا، وأبوها كان تاجر مخدرات، كان أبوها دائما غائبا عن المنزل الا أنه كان شديدا معها لدرجة أنه اذا سمع أنها في علاقة سوف يقتلها ويرميها للكلاب حية ، الا رغم ذلك استطاعت وفي الخفاء قامت باستغلال غياب أبيها، وخرجت نحوا مبتغاها .

كان أول لقاء لها مع شاب مغربي من أصل ريفي يقطن في مدينة الحسيمة يسمى عثمان (أول حب لها) ، وقد وجدته أنه الشاب الذي سوف تكمل بقية حياتها معه د، الا أنه كان هو أيضا يأمل في ذلك، وقد أحببها لدرجة كبيرة جدا، وهي أيضا بدلته نفس الشعور، وبعد مرور وقت سنحت لهم الفرصة في أن يجلسا واحدان في حديقة تسمى حديقة العشاق ، وقد كان أمامها عاشقين يقبلن بعضهما، وهوما لم يستطاع السيطرة على أنفسهما وقاموا بالتقبيل أيضا، وهنا كانت أول قبلة لها، وعند ذلك استطاعوا بناء علاقة أقوى وأجدر ، الا أنه في ليلة من ليلي الأُخر .. دخلوا في غرفة وحدهما واستطاعوا كشف الستار عن أنفسيهما ، وفي النهاية خرجت روندا بدون ستار للأسف ، خرجت نادمة تبكي وترتعش من فعلتها السيئة ، الا أنها بعد مرور أسبوع على ذلك قامت بتكرار ذلك يوم بعد يوم.

وقد انتهى فصل الصيف ، وحان وقت العودة الى المدرسة عادت وهي بشغف جديد وبروح جديدة بحيث سوف تلتحق بالجامعة، فكانت سعيدة جدا لدرجة كبيرة لا تصور .

في الجامعة ولزالت في علاقتها مع الشاب الريفي عثمان، التقت بشاب جزائري يدعى محمد من مواليد وهران وهو كان يدرس معها في نفس الصف، كان يجيد الضحك والنشاط، ودخلت معه في علاقة دون أن تدري ولا يعرف الشاب الريفي عثمان، وبسرعة دخلت معه في علاقة وأكشفت عن الستار ومارست معه جميع أنواع الخبائث، دون أن يعلم عثمان. بحيث كان أخفت على عثمان أيضا أنها في علاقة . وهكذا كانت كل يوم مع واحد دون علم ولا واحد منهم .

مرت الوقت وهي في علاقة معهم ، وفجأت التقت بشاب وسيم جدا هو كان أيضا ريفي من مواليد الناضور المغربية بدعى سفيان ودخلت معه في علاقة دون علم الاثنين ، كانت معه سعيدة جدا. الا أنها لم تترك أحد وهو أخفت عنه أيضا .. وصارت في علاقة مع ثلاثة شباب ولا واحد يعلم بذلك.



ولم تنتهي هنا بل التقت مع شاب يدعى خوان من اسبانيا من العاصمة مدريد ، كان هو من الاغنياء تلك الجامعة كان دائما يتبهى بسيارته وملابسه الفاخرة . ودخلت معه في علاقة غرامية مالية بحيث أن أموال خوان راحت كلها في جيبها، وهو لا يعلم أنها في علاقة ولا هم يعلمون .

ولم تكتفي بذلك بحيث كان هناك شاب يتغزل بها دائما كل مرة وهي في طريقها الى الجامعة يدعى جوزيف كان كبيرا عنها بقرابة 23 سنة ، وفي أيام معدودة أصبحت في علاقة معه دون علم الغير ولا علمه هو أنها في علاقة مع أحد ، بحيث كانت سرية جدا ، وتخطط بفكر عالي .

وفي يوم أخر كانت عائدة من المنزل أوقف أمامها شاب وسيم وغني يدعى منصف من تونس بسيرة رانج روفر كان أبوه تاجر مخدرات أيضا ، وتكلم معها وكانت ترفض أن تمشي معه في السيارة الا أنه أقنعها في النهاية ، وذهبت معه وأخذها الى منزله بحيث كانت ترفض وأقنعها بأنه منزله الخاص يسكن فيها وحده، وذهبت معه بحجة أنه سوف يريها المنزل فقط،

الا أنها لم تتفاجئ حتى تجد أنه يمسكها ويقوم بخلع ملابسها وهي متفاجئة ولم تقاوم ، وسايرت معه الأمور وأنهت رغبتها معه وأعادها الى المنزل منهكة وحزينة لخيانتها الشباب الأخرون .



وفي اليوم التالي ما لم يكن متوقع كانت جالسة مع شاب جديد المعرفة يدعى فهد من السعودية كانت معه في مقهى فاخر، وقد شاهدها أبوها وأتى اليها غاضبا .. وهي تقف مندهشة ومرتعشة… (يكمل) …( الجزء الأول)

الى الحلقة القادمة لتعرف النهاية ..



Leave a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!
Scroll to Top